منذ بداية المواجهة الحالية في 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي تتم التوجيهات الإسرائيلية وجهود ترميم الرواية وعموم الأساطير التي ثبت بطلانها، بشكل مكثف وعلى مدار الساعة
فيما تستمر الحرب الإسرائيلية في غزة، وتخفت في العواصم العالمية الاحتجاجات المندّدة بمجازر الجيش الإسرائيلي بالفلسطينيين، يُعرض في صالة "سان ميشال" في قلب باريس الفيلم التسجيلي "يلا غزة".
بفعل اتساع رقعة الحرب على قطاع غزة، وامتداد التوغل البري للاحتلال الإسرائيلي إلى مناطق مختلفة، يضطر المدنيون الفلسطينيون إلى طلب الأمان من الجنود الإسرائيليين، عبر رفع الراية البيضاء.
يعول المجتمع الدولي والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على الدور المصري لطرح مبادرات وأفكار ورؤى لوقف الحرب في غزة، في مقابل ليونة صندوق النقد الدولي وإخراج مصر من أزمتها الاقتصادية الخانقة.
"المجلة" تنشر نص الورقة وتتضمن تشكيل "حكومة تكنوقراط غير فصائلية لإدارة قطاع غزة والضفة الغربية"، وتخلي "حماس" عن الحكم، مقابل وقف كامل لإطلاق النار، ورعاية أميركية– مصرية– قطرية
الرياض متمسكة بوقف حرب غزة، وواشنطن مرتبكة؛ فهي لا تريد للحرب أن تتوسع، لأن ذلك سيضعها أمام خيارين: المشاركة في الحرب بشكل مباشر إلى جانب إسرائيل، أو ترك إسرائيل وحدها
إن عدم تعاطف القسم الأكبر من الشعب الإيراني مع الغزيين والقضية الفلسطينية بشكل عام، ليس وليد الفراغ، ثمة أسباب كثيرة تجمعت لتشكله، منها الوجيه ومنها المتحامل
رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق وزعيم المعارضة يتحدث لـ"المجلة"عن عدد من القضايا المثارة حاليا، ومنها الدولة الفلسطينية المرتجاة، واليمين المتطرف الصاعد في إسرائيل وحرب غزة والدولة الفلسطينية
تحقيق ميداني لـ "المجلة" من القدس وبيت لحم ورام الله ومستوطنات في الضفة الغربية، يختبر ترجمة كلمة "التعايش" على الارض ومعاني اليأس... والكذبة الكبرى للاحتلال العسكري "المؤقت"