لبنان أمام استحقاق كبير وسؤال مصيري، يتعلق بنزع السلاح من "حزب الله" والفصائل الفلسطينية، واحتكار "جمهورية الأرز" للسلاح.
قصة سلاح "حزب الله" موضوع قديم-جديد منذ فتح سوريا-الأسد الطريق لـ"الحرس" الإيراني كي يؤسس تنظيما مسلحا في لبنان بعد الاجتياح الإسرائيلي في 1982، سرعان ما تحوّل إلى سلاح إيران في لبنان والإقليم ونزاعاته.
في كل مرة طرح الموضوع، كان يقابل باستعراضات قوة وتهديدات واغتيالات. لكن هذه المرة ليست مثل سابقاتها بعد الضربات الإسرائيلية لـ"الحزب" واغتيال قادته، وتلاشي النظام السوري، وضربات أميركا وإسرائيل للعمق الإيراني.
"الجيش اللبناني ومعركة نزع سلاح حزب الله"، عنوان قصة غلاف "المجلة" لشهر سبتمبر/أيلول، الذي يتناول أيضا الرسائل القادمة من واشنطن والرياض و"الخطوط الحمراء" المرسومة من طهران

 

عن هبة زقوت التي انتصرت على الحرب

قُتلت الفنانة التشكيلية الفلسطينية هبة زقوت في العدوان الأخير والمتواصل على غزة، فشكّل رحيلها خسارة لحركة الفن الفلسطيني، خاصة في ما يخص صناعة هوية فنية مختلفة تراكمت خلال سنوات.

نوار جبور

حرج "الحشد" العراقي من حرب غزة

ضمن هذه الأجواء الضاغطة، مارست فصائل "الحشد الشعبي" مجموعة من السلوكيات، التي حاولت من خلالها خلق توازن بين التناقضات؛ إذ أصدرت بيانا أعلنت فيه "دعمها الكامل للمقاومة في فلسطين"

رستم محمود

"الطوفان"... وسردية نهاية التاريخ

حسب سردية إيران، يبدأ التاريخ مع قبض الخميني على السلطة. أما المقاومة الحقيقية لـ"الشيطان الأكبر والشيطان الأصغر" فقد بدأت مع "الحرس الثوري" وفصيله اللبناني "حزب الله"

مكرم رباح