أثر المغرب والشرق على أعمال ماتيس

عرف مستهل أيام اللقاء الأول لهنري ماتيس (1954-1869) بالمغرب هيمنة الرمادي الزاحف على زرقة السماء، التي ما أن وطأت قدماه هذا البلد حتى أشبعت الأرض مطرا غزيرا. بلد ظل محملا، شأنه شأن الشرق، بصور استشراق

عز الدين بوركة