ينتمي الروائي اللبناني مازن حيدر إلى جيل من الكتاب الذين يعاينون الذاكرة والواقع من مسافة تأمل هادئة، ويقتربون من الحرب من زواياها الصامتة وآثارها الجانبية.
الخوف من عودة الحرب وعلى امتداد أكثر من ثلاثين عاما، لا يعكس رغبة اللبنانيين الصادقة في تجاوز الحرب فحسب، بل يخفي وراءه في العمق قلقا دفينا من أن الحرب لم تنته فعلا
بعد مرور خمسين عاما على اندلاع الحرب الأهلية، لا يزال لبنان يعاني من تداعيات اقتصادية واجتماعية وخيمة يغذيها الفساد والطائفية، قوضت ما حققه هذا البلد خلال فترات محدودة من الاستقرار وأغرقته في الديون.
نصف قرن على الحرب الأهلية اللبنانية، عنوان الملف الذي تنشره "المجلة" في الذكرى الخمسين لاندلاع "حرب لبنان" في 13 أبريل/نيسان 1975. حرب توقفت في 1990 لكنها لم تنته لأن أسبابها لا تزال كامنة
بين الأمل والإحباط، العزلة والحشود، الهجرة والبقاء، التمرد والاستسلام، القمع والبحث عن لغة بديلة... يتوزع إنجاز الفنانين الأربعة الذين تحدثت اليهم "المجلة" في ذكرى نصف قرن على الحرب الأهلية.
تزامن إنتاج الفيلم الفرنسي "الجدار الرابع" Le Quatrième Mur، الذي يُعرض حاليا في دور السينما الفرنسية، مع الأحداث العاصفة التي وقعت أخيرا في لبنان وفلسطين.
أحد الخيوط الأساسية الجديدة في قصة "سوبرمان"، كما قدمها جيمس غان، في الفيلم الأول ضمن إعادة تقديم السلسلة، هو أنه جزء من قبيلة أو عشيرة، هي عشيرة المهاجرين والغرباء.
تتعدى مهام باراك ما يرد في بطاقة تعريفه الرسمية، إذ تشمل ولايته ملفات متعددة تتضمن كلا من تركيا وسوريا وإسرائيل ولبنان والأكراد و"الاتفاقات الإبراهيمية"