"المجلة" حاورت الباحث الفرنسي من أصل لبناني جوناثان حاسين الذي نشر قبل نحو شهرين كتابا باللغة الفرنسية يؤرخ فيه لحال الجيش اللبناني ودوره في الحروب الأهلية بعنوان "الجيش والدولة في لبنان الحروب"
لبنان قد يدخل في أزمة سياسية على غرار أزمات ما بعد العام 2005، مع فارق أن "الحزب" بات يفتقر إلى مروحة التحالفات التي كانت تلتف حوله وقتذاك. وهذا وضع جديد نسبيا لا يُعرف إلى ماذا سيفضي
أثنى عدد من القادة العسكريين الأميركيين على الجيش اللبناني، خصوصا فيما يتعلق بدوره في تفكيك البنية العسكرية لـ"حزب الله" جنوب نهر الليطاني، إلا أن إسرائيل ترى الجيش اللبناني بطيءَ التحرك ومترددا شماله
التزم كل من الرئيس ورئيس الوزراء بإعادة فرض احتكار الدولة للقوة واستخدامها. ويشمل ذلك مهمتين: نزع سلاح الفصائل الفلسطينية في مخيمات اللاجئين، ونزع سلاح "حزب الله"
غالبية مهجري قرى الحافة الأمامية، لم يأخذوا قرار العودة بعد، فدون ذلك الكثير من العوائق، على رأسها عدم وجود منازل يعودون إليها، والتأخر في البت في ملف إعادة الإعمار، إضافة إلى فقدان الأمان
العماد عون كان المرشح الوحيد الذي يحظى بدعم دولي وعربي بسبب أدائه في قيادة الجيش في ظل الظروف السياسية والأمنية التي حصلت في لبنان، وبسبب الثقة التي أولاه إياها المجتمع الدولي
مع انتخاب جوزيف عون– القائد السابق للجيش اللبناني والمُلتزم ببناء الدولة– مؤخرا رئيسا للجمهورية، حان الوقت للتعامل مع التحديات الأوسع التي تواجه لبنان. ويكمن في صميم هذه التحديات تحديد المصير العسكري
الجيش اللبناني أمام استحقاقات كبيرة تتمثل في حفظ الأمن في الداخل، وتدارك تداعيات النزوح اللبناني والسوري كما التجاذبات السياسية، والالتزام بمندرجات القرار الدولي 1701 في الجنوب
رغم أن "حزب الله" لا يزال قادرا على إطلاق وابل كثيف من الصواريخ على إسرائيل، فإن الصراع كان من طرف واحد، حيث كانت خسائر إسرائيل ضئيلة مقارنة بخسائر "حزب الله"
تعتبر موانئ الخليج شرايين الحياة الاقتصادية في المنطقة منذ القدم، وتطورت اليوم لتضاهي أكبر مرافئ العالم، وصارت رافعة للتنمية الاقتصادية في دول الخليج ومحطات لربط التجارة الدولية.
"الفزعة العشائرية" خلال أحداث السويداء أعادت إلى الأذهان القوة الكامنة في البنية السورية القبلية، والتي يمكن لها أن تعيد رسم الخرائط السياسية في سوريا، سواء جنوب البلاد أو شرقها