لم يعد في إمكان البشر فهم أو حتى فرز هذا الفيض من المعلومات والصور والمشاهد. لا بل بتنا غارقين في بحر واسع منها، خاصة صور ومشاهد الحرب والعنف، يرافقها هطول غزير من التحليلات والخطابات والحوارات.
من سيسمي الحرب اللبنانية؟ هل ستكون الغلبة فيها لإسرائيل أم لـ"حزب الله"؟ وهل تكون آخر حرب ضروس في المنطقة، وبذلك تصبح التسمية الأنسب لها: "الحرب الأخيرة"؟
في هذا الحوار لـ "المجلة"، يتحدث الكاتب الفرنسي لويس بلان عن كتبه وأبحاثه وقضايا معاصرة كالرهاب من الحجاب والإسلاموفوبيا، وعن رؤيته للثقافة الإسلامية التي يعتبرها جزءا من الثقافة الفرنسية.
المدهش في فن يايوي كوساما أنه إضافة إلى تأثيره على فناني "البوب آرت" وفي مقدمتهم الأميركي أندي وارهول،فإنه امتد بتأثيره إلى عوالم الأزياء والأثاث والحقائب.
كتبت الشاعرة الأرجنتينية أليخاندرا بيثارنيك، ذات مرة "أن تكتب يعني أن تعطي معنى للمعاناة"، وفقا لمقدمة مختاراتها الشعرية "غرفة وحيدة وقصائد أُخرى" الصادرة حديثا بترجمة مصطفى مجاهد عن "دار خطوط وظلال".
يعتبر المخرج الإسباني لويس بونويل واحدا من أشهر رموز السوريالية، إذ ارتبطت أفلامه بها منذ فيلمه القصير الأول الذي شارك في كتابته مع الرسّام سلفادور دالي.
ثمة كتب يتعذّر تصنيفها، لا لأنها لا تدخل في أي خانة من خانات الأدب التقليدية (رواية، قصة، شعر، تأملات، يوميات سفر...)، بل لأنها قادرة على ملء جميع هذه الخانات، وفي الوقت نفسه، تفيض من كل واحدة منها.
قد توفر تعهدات إسرائيل بـ"حماية الدروز" بعض الطمأنينة لدروز سوريا، إلا أنها تنطوي أيضا على مخاطر كبيرة. فمن خلال تقديم نفسها كحامية للدروز، وضعت إسرائيل المجتمع الدرزي عن غير قصد في دائرة الاستهداف
بعد عرض الموسم الثالث والأخير من مسلسل "لعبة الحبار" صار في إمكاننا أن نتأمل عملا، ليس مبالغة القول بأنه من أهم الأعمال الفنية التي عرضت خلال السنوات الأخيرة.