يعود كلّ من المسلسل المصري "عمر أفندي" والأميركي "كايوس" المعروضين أخيرا، إلى الماضي، ليلقي ضوءا مختلفا على الزمن الراهن.

بينما يواصل الإسرائيليون الاحتجاج ضد نتنياهو كل سبت، فإنهم- ومن خلال النظر إلى المشهد السياسي- يجدون أنفسهم عاجزين عن التفريق بوضوح بين اليمين والوسط

إسرائيل استطاعت عبر أدوات الحرب النفسية التي طورتها وأضافتها إلى قدراتها التدميرية بث الرعب في أوساط اللبنانيين، وهي تواصل قصف مواقع عدة وسط نزوح جماعي من الجنوب:

برز جليا حجم المشكلة التي تواجه لندن عندما شق أكثر من ألف مهاجر غير شرعي طريقهم عبر القناة إلى المملكة المتحدة

مع أن الوجود المحتمل لـ"الحوثيين" في سوريا قد يكون رمزيا إلى حد كبير وأقل من أن يكون عاملا يغير قواعد اللعبة، فإن تداعياته قد تكون كبيرة:

فكرة أن الفضاء مملوك للجميع، تتلاشى جزئيا مع تصاعد وتيرة التنافس على الوجود والمحاولات العديدة لتقنين أوضاع الفضاء. وزاد عدد الدول في الفضاء الخارجي إلى نحو 80 دولة ولعبت شركات خاصة دورا مهما:

في ظل التغيرات الاجتماعية السريعة في تونس، والمتسارعة خاصة بعد ثورة 2011 المقترنة بتحولات لغوية، تقدم الإعلانات المرئية والمكتوبة صورة عن الوضع اللغوي في البلاد.

مثلما ترفض حكومة نتنياهو أي عودة لـ"حماس" أو للسلطة الفلسطينية إلى غزة، بذريعة منع تكرار هجوم 7 أكتوبر، ستحول على نحو مشابه دون عودة "حزب الله" أو حتى السلطة الشرعية اللبنانية الى الجنوب

أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن موجة جديدة من الهجمات على "حزب الله" جنوب لبنان الاثنين، ودعا لأول مرة "المدنيين" للابتعاد فورا عن دائرة الخطر، ما يؤشر الى دخول التصعيد مرحلة جديدة

أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن موجة جديدة من الهجمات على "حزب الله" جنوب لبنان الاثنين، ودعا لأول مرة "المدنيين" للابتعاد فورا عن دائرة الخطر، ما يؤشر الى دخول التصعيد مرحلة جديدة