التجارب اللبنانية السابقة منذ أواخر ستينات القرن العشرين، بيّنت أن الجماعات اللبنانية أعجز من اجتراح معجزات للخروج من المهاوي التي انقادت إليها سكرى أو منوّمة
يحتلّ المكان موقعا جوهريا في أعمال الروائية والباحثة الإماراتية لولوة المنصوري، ولاسيما إمارة رأس التي حضرت في روايتها الأولى "آخر نساء لنجة". هنا حوار معها.
نجحت إسرائيل في تطوير اقتصادها ليقوم على الابتكار والمعرفة والتكنولوجيا الفائقة التطور، ولم تتوان عن الاستفادة القصوى من تفوقها العسكري والتقني والاقتصادي، في الحرب على "حماس" و"حزب الله".
هي صورة هيهات أن تستوقف أحدا. وإن استوقفته، هيهات أن تعنيه في شيء. أو تذكّره بشيء، في هذه الأوقات المصفّحة بالأنين أو بالعنين المعدنيّ المحوّم في سماء لبنان المعدنية، من أمسٍ كأنما من سنين كثيرة
يتسبب الاعتماد على تلك التقنية بمفارقة كبيرة، ففي الوقت الذي يعزز فيه الذكاء الاصطناعي من إنتاجيتنا يبدو أنه يُضعف في المقابل مهارتنا المعرفية ويوقعنا في فخ الكسل الذهني