انتهت المحاولة لتحقيق انسجام عالمي إلى حالة من الفوضى. ومع اختتام قمة إيمانويل ماكرون حول الذكاء الاصطناعي في 11 فبراير/شباط، قدّم جي دي فانس، نائب الرئيس الأميركي، رؤية صريحة تضع أميركا في الصدارة…
تحدث الرئيس السوري أحمد الشرع إلى مجلة "ذي يكونوميست" يوم 31 يناير/كانون الثاني في دمشق. وفيما يلي نص الحوار، مترجما، وقد قمنا بتحريره بشكل طفيف من أجل الوضوح.
إن كانت هناك تقنية واحدة تحتاجها أميركا لتحقيق "حقبة النجاح الوطني المثيرة"التي وعد بها ترمب في خطاب تنصيبه، فهي "الذكاء الاصطناعي". هل هذا ممكن؟ هل يمكن ان تواجه الصين؟
نجح الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب في جذب تعاطف رؤساء الشركات خلال حملته الانتخابية بـ"جزرة" الخفوضات الضريبية ورفع آمال "وول ستريت" بتنفيذ وعوده في شأنها. ماذا بعد فوزه؟
إذا تحقّق تسونامي الرسوم الجمركية، ونفذ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب وعوده، فإن صدمة اقتصادية تنتظر الصين التي قد ينخفض ناتجها المحلي الإجمالي، وستقاسي أوروبا والمكسيك الأمرّين من سياساته.
نجا الرئيس دونالد ترمب مما وصفه مكتب التحقيقات الاتحادي بـ"محاولة اغتيال ثانية"، بعدما رصد جهاز الخدمة السرية مسلحا قرب ملعب ترمب للغولف في ويست بالم بيتش في فلوريدا وأطلقوا النار عليه الأحد:
الحاخام أبراهام كوبر معروف بدوره في الدبلوماسية الخلفية، وساهم بانضمام البحرين والإمارات لـ"الاتفاقات الإبراهيمية". يتحدث لـ "المجلة" عن زيارته دمشق ولقائه الرئيس الشرع وخطط ترمب بين سوريا وإٍسرائيل:
تخيل أن طالب علم عربي من بغداد العباسية في القرن العاشر الميلادي، كسر حاجز الزمن وسافر عبر قرون التاريخ ليحط رحاله في قاعات جامعة "أكسفورد" أو "السوربون" في عصرنا الحديث.
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"