كان المشهد مألوفًا، الرئيسان الأميركي والأوكراني جالسين مع مساعديهما في المكتب البيضاوي. لكن على عكس المرة السابقة لم تكن هناك مشادة كلامية، بل ومرت لحظات من الدعابة. إليك أهم ما جاء في القمة:
تعلمت أسواق النفط التعامل مع الأزمات الجيوسياسية بطريقة لم يكن يمكن تصورها قبل سنوات. يُعزى جزء من هذا التفاؤل إلى التغييرات التي طرأت على كيفية إمداد سوق النفط العالمية.
يعود تاريخ تبادل الضربات الإلكترونية بين إسرائيل وإيران إلى ما قبل الصراع الحالي بأكثر من عشر سنوات، ويبدو أن ساحة الصراع المقبل بين البلدين في الفضاء السيبراني.
لم يسبق لإيران أن ضربت إسرائيل بشكل مباشر من أراضيها قبل يوم السبت. كما لم تضرب إسرائيل الأراضي الإيرانية علنا أبدا، وبالتالي يمكن التذرع بالإنكار المقبول
في ظل قيادة مودي، أصبحت الأغلبية الهندوسية في البلاد هي المهيمنة. وهذا البروز لدين واحد يمكن أن يكون له تأثيرات بشعة، فهو يضر الأقليات الأخرى ويثير التساؤلات حول التزام البلاد بالعلمانية
تثير حملة الصين الجديدة للسيطرة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، تساؤلات عن مستقبل القطاع في البلاد، بما يتجاوز البعد السياسي أيضا، هل تنجح قرارات السلطات كما فعلت مع العملات المشفرة.
كانت الصين معروفة لدى المستهلكين الغربيين بأنها مصنع السلع الرخيصة التي تملأ رفوف المتاجر، هي الآن تنفّذ اختراقا في الغرب لصالح منتجات ذات قيمة مضافة أعلى، بما في ذلك السيارات والرقائق الالكترونية.
لم يتم التوصل حتى الآن إلى أدلة دامغة على وجود خطر واضح ومباشر من تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة، والحظر ليس سياسة سيئة فحسب، وإنما قرار أجوف أيضا، فهو لن يجعل أميركا أكثر أمانا، بل على العكس.
تتزايد حوادث التشويش الخادع للنظام العالمي لتحديد المواقع،"جي بي إس." في الشرق الأوسط، مما يهدد الطيران المدني، وقد أدت إلى تعطل أنظمة الملاحة الجوية على متن الطائرات، وتنذر بخطر الحوادث المرعبة.
يبدو أن مواسم ارتفاع البيتكوين وأخواتها وهبوطها لم تنته بعد، ما قيمتها الفعلية وما حقيقة الممارسات الاحتيالية وراءها، والترويج لها كحل سحري، ثلاثة كتّاب يعرُّون العملات المشفرة في ثلاثة كتب مثيرة.
كيف حافظت الحكومة الأميركية على سرية موازنة "مشروع مانهاتن"؟ ما وضع الهجرة الخاص بالعلماء الذين عملوا في البرنامج؟ وما هي العقبات الاقتصادية التي تحول دون تطوير سلاح نووي؟ وكم هي التكلفة بأسعار اليوم؟
الكلمة مزيج حروف يوصل رسالة هي المعنى، لكن هذا التعريف أضحى اليوم بديهيا لدرجة أننا ننسى أصوله الثورية. بدأت رحلة الكلمة قبل أزيد من أربعة آلاف عام في الشرق الأدنى القديم، حيث ظهرت أول أبجدية معروفة.