تكثر اللقاءات حول المنطقة، بين واشنطن ومسقط والرياض وأذربيجان. واللاعب الأميركي هو الأبرز، حضورا أو من وراء الكواليس، لكن السؤال الأساسي، هل تسعى إدارة ترمب إلى "صفقة كبرى" أم اتفاقات "بالمفرق"؟
كثرت التأويلات والسيناريوهات المحتملة أو المفترضة لنهايات "مغامرة" ترمب في اليمن، واحتمالات البدء في مرحلة أخرى من العمليات البرية، والأهداف المتوخاة منها.
عوامل عدة تكمن وراء التحول في هجمات الميليشيات العراقية نحو إسرائيل، بدلا من التركيز فقط على القواعد العسكرية الأميركية، وبلغت تلك الهجمات ذروتها في الربع الثاني من العام الجاري
لا اقتصاد دولة في ظل "اقتصاد الميليشيات"، لا تعرف زمن حرب أو سلم، تقتات على الصراعات والحروب والنزاعات الأهلية، يرتبط مفهومها بالتسلط والسرقات والتشبيح وإفلاس الدول وخراب مؤسساتها.
أتت الحرب في قطاع غزة لتسلط الضوء مجددا على الميليشيات الموالية لإيران في سوريا خصوصا في المنطقة الجنوبية، فهي بعد أن تحولت في السنوات الماضية إلى تجارة المخدرات تلوح الآن بقصف أهداف إسرائيلية.
تدشن خطة العمل للذكاء الاصطناعي مرحلة جديدة من التنافس مع الصين، اذ وصفت بأنها أكثر خطط واشنطن طموحا وهجومية في مجال التقنية منذ مشروع الفضاء في الستينات والتنافس مع الاتحاد السوفياتي للوصول الى القمر
منذ أن ظهر التحليل النفسي وهو يتعرض للنقد والتساؤل عن "قيمته العلمية"، وعما إذا استطاعت فرضياته أن تصمد أمام ما عرفه الطب النفسي وعلوم الجهاز العصبي من تطورات.
نشرت "المجلة" ست حلقات من وثائق سورية عن الدخول الى لبنان بـ"ضوء أخضر" أميركي نقله الملك حسين، وصمت إسرائيلي وغضب سوفياتي، والمحاضر السرية للقاءات حافظ الأسد والزعيم الدرزي جنبلاط قبل اغتياله في 1977