شهد الشرق الأوسط نشاطا كبيرا في الهجمات السبيرانية المتعددة الأهداف، لا سيما بين إسرائيل وإيران و"حماس"، خصوصا بعد السابع من أكتوبر، وتحتاج المنطقة لتعزيز الأمن السيبراني.
الهجوم الإيراني على أربيل جاء بعد أربعة أشهر من اتفاق أمني بين إيران والعراق، يلتزم العراق بموجبه نزع سلاح "الجماعات والأحزاب الكردية الإيرانية" الموجودة على أراضيه
يبدو أن تفسير الرئيس الصيني شي جين بينغ للقيم الغربية يتخذ شكلاً مادياً بالتأكيد. بالنسبة إليه، يُعتبَر تعزيز الاستهلاك استسلاماً أيديولوجياً للغرب من شأنه أن يكون أكثر خطورة على نظامه من الانهيار الاقتصادي
الرياض متمسكة بوقف حرب غزة، وواشنطن مرتبكة؛ فهي لا تريد للحرب أن تتوسع، لأن ذلك سيضعها أمام خيارين: المشاركة في الحرب بشكل مباشر إلى جانب إسرائيل، أو ترك إسرائيل وحدها
مع تصاعد الضغوط في الولايات المتحدة من أجل "بذل المزيد" لردع الهجمات التي يُزعم أنها مدعومة من إيران، تبدو الفصائل المسلحة العراقية أكثر انقساما من أي وقت مضى
انطلق برنامج مهرجان البحر الأحمر السينمائي في اليومين الثاني والثالث، بالعروض الأولية من منطقة الشرق الأوسط، شملت أعمالا مميزة منها الفيلم الإيراني "الثلوج الأخيرة"، وفيلم "الأحد" من أوزبكستان.
ان ثمة وعيا متزايدا في مختلف أنحاء الشرق الأوسط بأن الاستقرار والازدهار في منطقة الخليج يصب في مصلحة الدول العربية كافة، ولا سيما في وقت تعاني فيه الكثير من هذه الدول على المستوى الاقتصادي
على الرغم من العلاقات الاقتصادية والأمنية والسياسية التاريخية والقوية بين دول الخليج والاتحاد الأوروبي، لا تزال الشراكة بين الطرفين تفتقر إلى إطار موحد على غرار اتفاقية التجارة حرة.
قوبل اختيار "مهرجان كان السينمائي الدولي" الفيلم السعودي "نورة" للمخرج الشاب توفيق الزايدي، للمشاركة في فعاليات الدورة 77 للمهرجان، بحفاوة في الوسط السينمائي السعودي والعربي.
أعلنت "يونسكو" يوم 23 أبريل/نيسان من كل عام بوصفه "اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف"، إذ يصادف ذكرى وفاة مجموعة من الأدباء المرموقين مثل وليم شكسبير وميغيل دي ثربانتس.
قبل إبداء الإعجاب بمظاهرات طلاب الجامعات الأميركية ودعاواهم إلى وقف إطلاق النار في غزة وامتناع جامعاتهم عن التعامل مع اسرائيل، لا بد من إشارة سريعة إلى ما تتركه المقاربات السريعة والمتسرعة من…
هدم المنازل والملحقات "المخالفة" يؤرق فلسطينيي القدس، ليس بسبب ما يتركه من أثر نفسي بالغ وطويل الأمد فحسب، بل أيضا بسبب الكلفة التي تصل إلى أكثر من 30 ألف دولار أميركي