تواجه الكويت تحديات في جذب الاستثمارات وتنمية القطاع الخاص، وسط بيروقراطية وإدارة غير مستقرة للكيانات الاستثمارية وغياب البيئة الاقتصادية الملائمة، هل ستكون تجربة "شركة الكوت للاستثمار" مختلفة؟
قفز ملف مطار القليعات إلى الواجهة في الفترة الأخيرة بعد الحرب الإسرائيلية التي أعادت إلى الأذهان الدمار الذي لحق بمطار بيروت الدولي في حرب 2006، بالإضافة لكونه يوفر بوابة إنمائية واقتصادية للبنان.
لن يكون تطبيق التعريفات الجمركية سهلا على قطاع المواد الغذائية في الولايات المتحدة، وتقييم غرفة التجارة الأميركية واضح للغاية: ستكون ذات "تأثير مدمر على آلاف الشركات الصغيرة في كل أنحاء البلاد".
كيف أُدير مصرف لبنان خلال الحرب الأهلية وما تلاها من كوارث وحروب، وصولا الى فاجعة الانهيار المصرفي والنقدي والمالي الشامل. من هم حكام المصرف خلال الحرب وكيف تصرفوا؟
لا ينبئ الميزان التجاري بين الولايات المتحدة ودول الخليج بأي قلق من التعريفات، الأهم هو التحوط للتداعيات المحتملة على الاستثمارات الخليجية الكبرى في الأسهم والأسواق المالية والسندات، وأسعار النفط.
بعد مرور خمسين عاما على اندلاع الحرب الأهلية، لا يزال لبنان يعاني من تداعيات اقتصادية واجتماعية وخيمة يغذيها الفساد والطائفية، قوضت ما حققه هذا البلد خلال فترات محدودة من الاستقرار وأغرقته في الديون.
في وقت راعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعض الدول في سياسته التجارية والتفاوضية، فرض تعريفات جمركية مرتفعة تراوحت بين 30 و42 في المئة على دول عربية في شمال أفريقيا، ما السر وراء ذلك؟
قد تكون الردود الانتقامية في مواجهة التعريفات الجمركية التي فرضتها الإدارة الأميركية أشد خطرا من التعريفات نفسها، إذا ما تفاقمت وغابت مرونة الدول المستهدفة، بما ينذر باتساع الحرب التجارية العالمية.
احتمال نشوب حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، الولايات المتحدة والصين، لا يزال قائما، وقد يتسبب بركود اقتصادي يؤدي في حال وقوعه إلى تقليص استهلاك الطاقة وتدهور أسعار النفط.
صوتت ألمانيا أخيرا على قرار استراتيجي بتجاوز انضباطها المالي وقاعدة "كبح الدين" التي تقف عائقا أمام زيادة الإنفاق على الدفاع، وذلك على وقع حرب أوكرانيا وحرب الرسوم الجمركية وتراجع الثقة بأميركا.
ماذا بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعليق التعريفات الجمركية لمدة 90 يوماً ؟ هل الرسوم مجرد سلاح تفاوضي أم استراتيجيا اقتصادية؟ عصر الحمائية أم المفاوضات الشاقة؟
أحد الخيوط الأساسية الجديدة في قصة "سوبرمان"، كما قدمها جيمس غان، في الفيلم الأول ضمن إعادة تقديم السلسلة، هو أنه جزء من قبيلة أو عشيرة، هي عشيرة المهاجرين والغرباء.
تتعدى مهام باراك ما يرد في بطاقة تعريفه الرسمية، إذ تشمل ولايته ملفات متعددة تتضمن كلا من تركيا وسوريا وإسرائيل ولبنان والأكراد و"الاتفاقات الإبراهيمية"