ترتفع في سوريا الأصوات المعبّرة عن السخط من الظروف المعيشية المتردّية، ولا سيما في أوساط الشباب.

في حين أدّى الفساد والإهمال والبناء العشوائي إلى فقدان عدد من المدن العربية طابعها الخاص، فإن نموذج إعادة برلين لتتناسب مع شروط العيش الكريم والحديث، يشكّل تجربة يستفاد منها.

تعاني السينما المصرية منذ وقت طويل من تدهور ملحوظ على المستويات كافة، كتابة وتمثيلا وإخراجا، وحتى العناصر التقنية كالمونتاج والديكور والتصوير وما إلى ذلك. موسم هذا الصيف ليس استثناء.

هل التوصيف إلى جيل قديم وآخر جديد دقيق وصائب؟ ومن يحدّد القديم والجديد في الكتابة؟ ومن في يده صكوك الاعتراف والتكريس الأدبي؟

تحوّل فرانز كافكا إلى معلم سياحي في براغ. فاروق يوسف يقرأ منحوتة رأس كافكا الشهيرة في المدينة المكتظّة بالسياح.

وقع خبر الرحيل المبكر للروائي السوري خالد خليفة، أحد كتاب "المجلة" البارزين، عن 59 عاما، وقع الصدمة على قرائه وأصدقائه ومحبيه.

بعد عقود من هيمنة الفرنسية لغة ثانية في المغرب، برزت أخيرا مؤشرات عدّة الى أن جيل الشباب بات يفضّل الإنكليزية عليها، ويتجه إلى تعلمها.

يحتفل العالم في 30 سبتمبر/ أيلول من كل عام باليوم العالمي للترجمة، اعترافا بما قدّمه هذا الفن العريق للتواصل بين الأمم والحضارات وإرساء قيم التسامح والحوار.

غيّب الموت صباح أمس الجمعة الروائي المصري الكبير كمال رحيم عن عمر يناهز السادسة والسبعين، بعد رحلة طويلة قضاها بين أروقة عالم القانون والإبداع.

تصدَّر"ڨوي! ڨوي! ڨوي!" فور عرضه في السينمات، إيرادات شباك التذاكر المصري، حتى قبل أن يُعلَن اختياره رسميا كمرشح لتمثيل مصر في مسابقة الأوسكار عن فئة الفيلم الأجنبي.