في عام 2024، برزت أصوات روائية جديدة وتجارب مميزة لأسماء معروفة، تنوعت بين استحضار التاريخ وسرد سير شخصيات تاريخية، وبين معالجة الواقع المعاصر.

نتناول "صانعة الأصوات" اللبنانية بديعة حداد في الذكرى 15 لرحيلها، في محاولة لكسر الغبن الذي طاول المسيرة الفريدة لـ"مدام بديعة" كما كان يناديها طلابها.

يعدّ الكاتب الروسي ميخائيل شيشكين واحدا من أشدّ المعارضين للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أسسس هذا العام جائزة "دار" الأدبية المستقلة والتي تهدف إلى الحفاظ على حرية الأدب باللغة الروسية.

طرح سقوط نظام الأسد في سوريا، مسألة مستقبل البلاد على ضوء ما شهدته خلال السنوات الأخيرة من عنف بلغ حدوده القصوى، وإلى جانب ذلك طرحت مسألة كيفية المصالحة والتعامل مع الذاكرة الجماعية المثقلة بالآلام.

سبق للمخرجة الزامبية رونجانو نيوني أن لفتت الانتباه بفيلمها الروائي الأول "أنا لست ساحرة" الصادر عام 2017، لتعود بالقوة ذاتها، بل أكثر إبهارا في فيلمها الثاني "عن التحوّل إلى دجاجة غينيا".

حين أُعلن أن منصة "نتفليكس" على وشك إنتاج رواية "مائة عام من العزلة" في عمل درامي، لم أصنع لنفسي ذلك الجدار الفاصل بين ما هو نص وما هو صورة.

تشير البيانات الصادرة عن أقدم مهرجان سينمائي في المنطقة العربية والقارة الأفريقية، وهو "أيام قرطاج السينمائية" في تونس، إلى أن عدد الأفلام التونسية التي سجلت في دورة هذا العام، وصل إلى 99 فيلما.

"هند أو أجمل امرأة في العالم" للكاتبة اللبنانية هدى بركات هي رواية التحلل البطيء، التحلل والفناء، والقبول بهما.

ما يظهر من سلوك جماعي في دمشق وغيرها من المدن السورية بعد سقوط نظام بشار الأسد، من سطو على السجلات والوثائق في السجون، يستدعي قرائن من الماضي عن تجارب مشابهة.

تدور أحداث الفيلم التسجيلي المصري "رفعت عيني للسما" في قرية البرشا التابعة لمحافظة المنيا في صعيد مصر، وهي قرية تشتهر بتراثها القبطي.