قدم الإيراني جعفر بناهي واحدا من أكثر أعماله جرأة حتى الآن، بعنوان "مجرد حادث" وهو الفيلم الذي منحه، يوم الأحد، أعلى تكريم في مسيرته: السعفة الذهبية في مهرجان "كان" السينمائي.
فاجأت سيلين ديون العالم في افتتاح أولمبياد باريس 2024 لا سيما أولئك الذين شاهدوها في الوثائقي الأخير الذي يتناول معاناتها مع المرض واستنتجوا مدى استحالة أن تقف "الديفا" العالمية مجددا أمام العالم.
مفهوم "الذات" لا يمكنه التحرر والانفكاك عن علائقه الفلسفية التي تناولته منذ فجر انطلاقتها الأولى، وصولا إلى إعادة تموضعها في كوجيتو ديكارت، ثم الإضافة على مفهومها من خلال اشتغالات ميشال فوكو.
يهدف الكتاب الجديد للصحافي جايكوب كوشنر إلى تسليط الضوء على تصاعد الإرهاب الأبيض في ألمانيا، والموجّه بصورة أساسية ضدّ المهاجرين، وذلك منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.
وكالة "كلمات" هي إحدى مؤسسات النشر التي تعنى بنقل الأدب العربي والسعودي إلى العالم، وقد حققت خلال فترة قصيرة حضورا لافتا. "المجلة" حاورت فهد العودة المدير التنفيذي للوكالة عن هذا المشروع وآفاقه.
قاربت الانتهاء، عملية إعادة ترميم كاتدرائية نوتردام باريس، الكاتدرائية القوطية الأشهر في فرنسا، في الوقت المحدد ومن دون أن تتجاوز الميزانية المقررة لها.
تستحضر الفنانة الكويتية الدكتورة منى عبد الباري تفاصيل الطبيعة في الكثير من لوحاتها، وحين تغيب الطبيعة يحضر الماضي بكل ما يحمله من ذكريات، فتحوله عبد الباري إلى مشهد يحاكي المتلقي.
يُنهي القارئ رواية الكاتبة اللبنانية، إيمان حميدان بإحساس من ينتهي من قراءة مرثية طويلة لنساء حزينات حِيْلَ بينهن وبين أحلامهن، واضطررن إلى العيش في الظل:
تُترجَم رواية "رحلة الفتى النجدي" للروائي والشاعر السعودي يوسف المحيميد إلى الصينية، التي تُعَدُ الترجماتُ العربية إليها في خطواتها الأولى، وتأتي هذه الترجمة بعد ترجمة أعماله للغات غربية كالإنكليزية.
لم تترك الحرب على غزة شيئا إلا وأتت عليه، حتى تحولت حياة الإنسان الغزي إلى كتلة من الآلام والبكاء على الذكريات والمقتنيات، ومن ضمنها المكتبات المنزلية.
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب