رحل فيلمون وهبي قبل أربعين عاما (1916-1985)، في عز الحرب الأهلية اللبنانية، بعد أن عانى منها مباشرة وتهدم بيته مرتين، لكنه ظل متمسكا بحلم كان أحد صناعه.
نعثر على اهتمام فلسفي مبكر بموضوع السفر في الفلسفة الأفلاطونية، وخاصة في الكتاب الثاني عشر من "القوانين"، الذي يُعتبر من أوائل النصوص الفلسفية التي تطرح قضية السفر كـ"مسألة جدية".
المستقبل صار هنا، وربما أسرع مما كنا نتخيّل. فمع التسارع التكنولوجي، وتسيّد وسائل التواصل الاجتماعي، وتداخلهما مع السياسة والاجتماع والفلسفة والتربية والعلاقة بين الأجيال، تفتح "المجلة" ملفا خاصا…
ليس تراكم الكيلوغرامات في الجسد، والتجاعيد في الوجه وصعوبة التخلّص منهما، الميزات الوحيدة للتقدّم في السنّ. هناك أيضا، إن كنّا قد نجونا من الزهايمر، فقدان القدرة على تذكّر نوع العلاقات البشرية.
يُمكن معرفة التحول الذي طرأ على الثقافة الشفوية اليومية من خلال الكلمات التي تُستخدم للتعبير عن الأنشطة الحياتية ودرجة انخراط الأفراد بوسائل التواصل الاجتماعي.
ما يسحر فضاء الأدب الإيطالي، اليوم، هنّ الكاتبات في الدرجة الأولى. فقد فازت في أهم جائزة أدبية إيطالية، "لا ستريغا" (الساحرة)، العام الماضي، آدا ده آدامو، وتلتها هذا العام دوناتيلا بييتر أنطونيو.
بعيدا من ملابسات محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أو معركته الانتخابية، أعادت الواقعة إلى الأذهان العديد من الاغتيالات ومحاولات الاغتيال التي طاولت رؤساء أميركيين، وتناولتها السينما:
لا شيء يمكن أن يعبر عن مميزات الجنس البشري وعيوبه مثل الألعاب الأولمبية والبارالمبية. من المفترض أن يجسد هذا العرض الرياضي الضخم، بنسختيه الصيفية والشتوية، مثالا حيا عن التآخي والتميز (ومن هنا يأتي…
في الفترة الأخيرة، بدأنا نعاين تجارب إنتاج مشتركة لافتة بين السينما المصرية والسينما السعودية. فساهمت الهيئة العامة للترفيه، برئاسة المستشار تركي آل الشيخ في إنتاج الجزء الثالث من فيلم "ولاد رزق".
عاد فيلم "هيلبيلي إليجي" من إنتاج منصة "نتفليكس" (2020) المقتبس من مذكرات السيناتور جيمس ديفيد فانس إلى الواجهة بعدما رشحه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب لمنصب نائب الرئيس.