لا أفق قريبا. فالحرب ستستمر بنتائجها حتى عام 2026، وقد رتب أهل غزة ساعتهم وفق هذا الميقات، فيما الضفة تزداد ضيقا على أهلها، وتبدو عودة احتلالها واقعا متحققا
في القاعة ذاتها، وفي الزمن ذاته، التقت فلسطين الجريحة وسوريا الخارجة من العزلة. فالغياب لا يعني النسيان، والتاريخ لا يُغلق فصوله وعقارب الساعة لا تتوقف