لقد مضى أكثر من عام على بدء الأزمة الأوكرانية. وعلى الرغم من ذلك، لا تسوية تلوح في الأفق.

الحرب بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع مأساة تتوالى فصولها منذ عقود وأتت على كثير من المقومات التي كان يفترض بها أن تكون أساسا لبلد مزدهر تعمه الرفاهية

المؤرخ والمستشار جنكيز تشاندار في حوار مع "المجلة" حول المسار المتعرج والطويل ينتظر المعارضة بعد الانتخابات

من أهم العظات والعبر في تاريخ أفريقيا الحديث ما بعد الاستقلال خلال العقود السبعة الأخيرة، هو أن تلك الاشتباكات الدائرة بين البرهان وحميدتي قد تطلق شرارة حرب جديدة.

يحتاج أطفال "داعش" إلى المساعدة وإلا فإن الخشية كبيرة من أن يكبروا وهم يُكِنّون الكراهية لجميع من حولهم

رغم الظروف الصعبة لـ"داعش" في العراق وسوريا، فلا يزال التنظيم الإرهابي قويا في الخارج– ولا سيما في أفغانستان ونيجيريا

استمرار الانسداد السياسي سيجعل من الحرب بمثابة جولة أولى من حرب أهلية منتظرة يتحول معها الصراع إلى لعبة متعددة المستويات في خدمة الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية

سيتعين على الأميركيين الذين يعيشون في السودان الاعتماد على مزيج من مواردهم الخاصة، بالإضافة إلى مساعدة محدودة من الحكومة الأميركية، ومساعدة من دول أخرى مجاورة للسودان

أسوأ ما يمكن حدوثه للسودان اليوم هو انزلاقه نحو حرب قبلية فوضوية كما حدث في الصومال أو في جمهورية الكونغو الديمقراطية

الوصول إلى الاستقلال الإستراتيجي الأوروبي لا يعد في مطلق الأحوال هدفاً سهلا، ليس بسبب رفض واشنطن فحسب، بل نظراً لخلل بنيوي في الاتحاد.