بعد الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق في الدوحة، تجدد السؤال وبألحاح أكبر عما إذا كان أعضاء المكتب السياسي لـ"حماس" سيغادرون العاصمة القطرية بعد أن استقروا فيها لنحو 13 عاما منذ مغادرتهم سوريا عام 2012؟
لقد بات هناك تبادل أدوار في خطاب التباكي على المظلومية المكوناتية، فعلى الرغم من أن هذا الخطاب لا يزال حاضرا لدى الكثير من السياسيين الشيعة، فقد أصبح عدوى تنتقل إلى الكثير من السياسيين السنة
الرئيس ترمب لا يحمل أيديولوجيا محددة في الكثير من القضايا. إنه مستعد للتحاور مع أي طرف– الحوثيين، طالبان، "حماس"، إيران، روسيا– إذا توافرت إمكانية لتحقيق "نتيجة" ملموسة. ما يهمّه هو "الانتصارات"
العلاقة بين دروز سوريا ولبنان واسرائيل تتجاوز الحدود والجغرافيا، فالتعليم الديني الدرزي يرسّخ مبدأ "الذود عن الإخوان" الذي يجعل كل درزي مسؤولا عن الآخر
يتزامن الإعلان الإسرائيلي الأخير عن قرب شن عملية برية موسعة مع خطة أميركية لإنشاء ما يعرف باسم "مؤسسة غزة الإنسانية" تتضمن مطالبة السكان بالتوجه إلى المناطق الجنوبية للحصول على الغذاء
الخيارات تضيق أمام اليمنيين، ولا بديل عن "إنعاش" مؤسسة الرئاسة والحكومة بإيجاد صيغة بديلة عما هو قائم الآن، مؤثرة ومقبولة في الداخل والخارج، وتحظى بثقة ودعم كبيرين
هي رابع قمة عربية يستضيفها العراق والثانية بعد سقوط نظام صدام حسين، ولم تستضف بغداد قمة عربية واحدة إلا وكانت المنطقة في لحظة اشتعال، من كامب ديفيد عام 1978 إلى حرب إسرائيل على قطاع غزة وتبعاتها
مع النهج الذي تتبعه إدارة ترمب، باتت أوكرانيا الآن مستعدة لإبرام اتفاق سلام، لكن الاتفاق على شروطه يبدو صعبا. فروسيا لا تنوي إعادة شبه جزيرة القرم، ولا دونيتسك ولوغانسك وزابوروجيا وخيرسون