بعدما نشرنا في الحلقات السابقة تفاصيل علاقة الأسد بالخميني وتأسيس "حزب الله" وتمسك "الشيخ بشير" بخروج "أبو عمار" وتفاصيل استسلامه، ننشر بالحلقة الرابعة تفاصيل شروط واشنطن في لبنان واتفاق 17 مايو/أيار:
بعدما نشرنا في الحلقتين السابقتين تفاصيل علاقة الأسد بالخميني وتأسيس "حزب الله" في لبنان ورسالة بيغن للأسد ورده عليها، نتاول بالحلقة الثالثة تمسك "الشيخ بشير" بخروج "أبو عمار" وتفاصيل استسلامه:
بعد أن نشرنا في الحلقة الأولى من وثائق اجتياح لبنان في 1982، تفاصيل عن سر علاقة الأسد بالخميني وعن تأسيس "حزب الله"، ننشر في الحلقة الثانية مضمون الرسالة الإسرائيلية لسوريا، كيف ردّ الأسد؟
بالحلقة الأولى من الوثائق التي تنشرها "المجلة" عن اجتياح إسرائيل للبنان في 1982، ما "الذريعة" التي انتظرتها تل أبيب؟ ما سر علاقة الأسد بالخميني وما نصيحة صدام؟ كيف تأسس "حزب الله" ولماذا حاربه الأسد؟
تنشر "المجلة" ثماني حلقات تسلط الضوء على حرب حصلت قبل أربعة عقود بناء على وثائق سورية سرية...من تأسيس "حزب الله" وتفجير "المارينز" الى انسحاب أميركا و"تفرد" سوريا:
في الثامن عشر من أكتوبر/تشرين، الأول قبل 99 سنة، استيقظ أهالي دمشق على أصوات القنابل الممطرة، بعد أن بدأت سلطة الانتداب الفرنسي بقصفهم رداً على اقتحام الثوار السوريين سوق البزورية وتحصنّهم في قصر العظم
تزامنت الرسالة مع وصول المنظومة الصاروخية "ثاد" مع جنود أميركيين إلى إسرائيل، كما تزامنت "مهلة الثلاثين يوما" مع موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في 5 نوفمبر/تشرين الثاني
اتّسمت كل المناظرات الرئاسية بقدر عال من الاحترام المتبادل بين المرشحين، مع شيء من المناكفات طبعا، والكثير جدا من الانتقادات ضمن الحدود المتعارف عليها في الأدب السياسي.
الحاخام أبراهام كوبر معروف بدوره في الدبلوماسية الخلفية، وساهم بانضمام البحرين والإمارات لـ"الاتفاقات الإبراهيمية". يتحدث لـ "المجلة" عن زيارته دمشق ولقائه الرئيس الشرع وخطط ترمب بين سوريا وإٍسرائيل:
تخيل أن طالب علم عربي من بغداد العباسية في القرن العاشر الميلادي، كسر حاجز الزمن وسافر عبر قرون التاريخ ليحط رحاله في قاعات جامعة "أكسفورد" أو "السوربون" في عصرنا الحديث.
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"