يقول الباحث الإيراني مصدق بور في حديث لـ"المجلة" إن هناك صراعا بين شرقين أوسطين، ويشير إلى رفضه "حل الدولتين"، مقترحا "حل الدولة الواحدة". ماذا قال عن الجيل الجديد من "حزب الله" بعد اغتيال نصرالله؟
ليس مستغربا أن تخصص الصحافة الإيرانية مساحة واسعة لمناقشة فوز دونالد ترمب في الانتخابات الأميركية وتأثيره على إيران، لكن اللافت أن غالبية المحللين الإيرانيين يرجحون خيار الديبلوماسية معه:
بعد إعلان ترمب فوزه بالانتخابات وتسلمه البيت الأبيض في عام 2025، هل صحيح القول أنه سيتعين على الولايات المتحدة وإيران الدخول في حوار لا محالة؟ ما سياسة واشنطن المتوقعة ازاء طهران؟
أثناء تواتر الضربات الإيرانية – الإسرائيلية لم يكن السؤال عن تداعيات استهداف منشآت النفط فحسب، بل الخشية من الخروج على القواعد و "الخطوط الحمراء" وحصول حرب كبرى:
إيران ستتصدى حتما- وفقا لمواقعها الصحافية- لأي محاولة لزعزعة استقرار نظامها، إذا فرضت عليها الحرب، وسنين الحرب ستطول، وستصمد طهران كما صمدت إبان الحرب مع العراق لثماني سنوات في الثمانينات
يراقب المجتمع الدولي بقلق إرتفاع حدة التوتر العسكري بين إسرائيل وإيران، وازدياد خطر المواجهة المباشرة بين الدولتين مع تداعيات محتملة على الاستقرار الإقليمي والعالمي.تظهر نظرة قريبة إلى القوة العسكرية…
تحول العراق، خلال السنوات الخمس الماضية إلى مستهلك رئيس للمخدرات المصنّعة مثل "الميثامفيتامين" و"الكبتاغون"، بالإضافة إلى أنه يصدرها إلى دول الخليج وأوروبا
العالم الافتراضي ملعبه، وهو أنشط أعضاء فريق التفاوض على السوشيال ميديا. أما في العالم الواقعي، فهو خبير ومحترف في مجال العلاقات الدولية والشؤون الدبلوماسية، ومفاوض جدي
نجاح واشنطن في إبقاء المواجهة مضبوطة بين إيران وإسرائيل في حال حصل، لا يؤسس بالضرورة لنجاح أميركي في لبنان وغزة لناحية قدرة واشنطن على التوسط وصياغة تصور لـ"اليوم التالي" فيهما
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"
بعد تعطيل ساحات إيران الإقليمية في لبنان وسوريا وإلى حدود بعيدة في اليمن والعراق، فإن طهران ستكون ملزمة بالرد بنفسها على الهجوم الإسرائيلي وهو ما بدأته فعلا… لكن هل تقف الميليشيات الموالية لها مكتوفة؟