في تونس، يتعرض 8 أطفال من كل 10 لأساليب تأديب عنيفة داخل الوسط العائلي، حيث يفرض العقاب البدني على أكثر من نصفهم، في حين يعد أكثر من ثلاثة أرباعهم ضحايا للعنف النفسي.
بعد أن تنتهي الحرب ويتوقف القتال، يبقى الضحايا طويلا مع ندوب جسدية ونفسية، تمثل عائقا أمام استئناف حياتهم، ولكن حين يتعلق الأمر بالأطفال، فإن الألم يبدو مضاعفا.
من عمق مخيمات النزوح في قطاع غزة، انطلقت عدسة الكاميرا بيد الأطفال، باحثة عن مفهوم جديد للحياة، ومساحة غير عادية للتعبير البصري، وذلك عبر تجربة سينمائية تحاكي أفكارهم وابتكاراتهم.
مقال مشترك بقلم تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية وكاثرين راسل المديرة التنفيذية لـ "يونيسيف" ونجاة معلا مجيد الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة بشأن العنف ضد الأطفال
يُمكن معرفة التحول الذي طرأ على الثقافة الشفوية اليومية من خلال الكلمات التي تُستخدم للتعبير عن الأنشطة الحياتية ودرجة انخراط الأفراد بوسائل التواصل الاجتماعي.
بعدما صار العالم يُسمى "قرية كونية كبرى"، وهيمن عليه فضاء التواصل والاتصالات الآنية بلغات شتى تفوق الحصر، خصّص يوم عالمي (21 فبراير/ شباط) للاحتفال باللغة الأم.
الحاخام أبراهام كوبر معروف بدوره في الدبلوماسية الخلفية، وساهم بانضمام البحرين والإمارات لـ"الاتفاقات الإبراهيمية". يتحدث لـ "المجلة" عن زيارته دمشق ولقائه الرئيس الشرع وخطط ترمب بين سوريا وإٍسرائيل:
تخيل أن طالب علم عربي من بغداد العباسية في القرن العاشر الميلادي، كسر حاجز الزمن وسافر عبر قرون التاريخ ليحط رحاله في قاعات جامعة "أكسفورد" أو "السوربون" في عصرنا الحديث.
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"