"الجيش اللبناني ومعركة نزع سلاح حزب الله"، عنوان قصة غلاف "المجلة" لشهر سبتمبر/أيلول، الذي يتناول أيضا الرسائل القادمة من واشنطن والرياض، و"الخطوط الحمراء" المرسومة من طهران
صحيح أن القوى الخارجية قادرة على تقويض مسار لبنان نحو الدولة القوية والحكم الرشيد، بيد أن الفرصة قد تهدر بنفس السهولة من الداخل إذا اكتفى المجتمع اللبناني بإلقاء المسؤولية على عاتق الخارج
"المجلة" حاورت الباحث الفرنسي من أصل لبناني جوناثان حاسين الذي نشر قبل نحو شهرين كتابا باللغة الفرنسية يؤرخ فيه لحال الجيش اللبناني ودوره في الحروب الأهلية بعنوان "الجيش والدولة في لبنان الحروب"
لبنان قد يدخل في أزمة سياسية على غرار أزمات ما بعد العام 2005، مع فارق أن "الحزب" بات يفتقر إلى مروحة التحالفات التي كانت تلتف حوله وقتذاك. وهذا وضع جديد نسبيا لا يُعرف إلى ماذا سيفضي
أثنى عدد من القادة العسكريين الأميركيين على الجيش اللبناني، خصوصا فيما يتعلق بدوره في تفكيك البنية العسكرية لـ"حزب الله" جنوب نهر الليطاني، إلا أن إسرائيل ترى الجيش اللبناني بطيءَ التحرك ومترددا شماله
التزم كل من الرئيس ورئيس الوزراء بإعادة فرض احتكار الدولة للقوة واستخدامها. ويشمل ذلك مهمتين: نزع سلاح الفصائل الفلسطينية في مخيمات اللاجئين، ونزع سلاح "حزب الله"
غالبية مهجري قرى الحافة الأمامية، لم يأخذوا قرار العودة بعد، فدون ذلك الكثير من العوائق، على رأسها عدم وجود منازل يعودون إليها، والتأخر في البت في ملف إعادة الإعمار، إضافة إلى فقدان الأمان
العماد عون كان المرشح الوحيد الذي يحظى بدعم دولي وعربي بسبب أدائه في قيادة الجيش في ظل الظروف السياسية والأمنية التي حصلت في لبنان، وبسبب الثقة التي أولاه إياها المجتمع الدولي
الكلمة مزيج حروف يوصل رسالة هي المعنى، لكن هذا التعريف أضحى اليوم بديهيا لدرجة أننا ننسى أصوله الثورية. بدأت رحلة الكلمة قبل أزيد من أربعة آلاف عام في الشرق الأدنى القديم، حيث ظهرت أول أبجدية معروفة.