في مئوية الشاعرة والرسامة اللبنانية الأميركية إيتل عدنان، نشر الفيلسوف الفرنسي إيف ميشو كتابا عنها هو ثمرة عِشرة وحوارات طويلة، وثمرة دراسة وتنقيب موازيين أجراهما عنها على مدى سنوات.
في كتابه الجديد "علمانيون وإسلامويون – جدالات في الثقافة العربية"، يستعيد الكاتب والصحافي السعودي علي مكي مجموعة من الحوارات الصحافية التي أجراها مع عدد كبير من كتّاب العالم العربي وشعرائه ومثقفيه.
ما الذي يدفع شاعرٌ معاصر إلى إعادة تأليف ملحمة قديمة بلغة جديدة ومختلفة؟ أجاب الشاعر الأميركي من أصل هندي أميت مجمودار على هذا السؤال ودافع عما فعله ببصيرة الرائي الذي يُتْقن أدواته.
هل يمكن "محو" الماضي (التراث) كي نستسلم لما هو حاضر أي الجديد؟ هل يمكن إحداث قطيعة مع ألوف السنوات أو أكثر لكي نقدّم ما هو "حديث" ابتداء باللغة أو بالشعراء والرواية أو الفلسفة، لكي يتسنّى تجاوز ما…
لطالما عشقتُ أبا تمّام هذا الشاعر الكبير من العصر العباسي الثاني، ولطالما قرأته مرات ومرات لا للتطريب ومحسناته اللغويّة وبلاغته (وهو أمير البيان) بل لكونه أكبر ظاهرة شعريّة منذ العصر الجاهلي.
لا…
مضى نبض الحداثة بطيئا في البداية، عملاقا غير مرئي، استيقظ مع ضجيج أول آلة، ولم يتخذ شكله النهائي بعد، كأنه لا يزال يخبئ لنا مفاجآت، ليس آخرها الرقمنة، ابتداء من تسعينات القرن الماضي، والميتافيرس،…
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب