بدا أن النهج الصيني القائم على الحياد الإيجابي كان قرارا حكيما، إذ لم تفتح الحرب نافذة استراتيجية واسعة أمام بكين، لا في ما يتعلق بتايوان، ولا في سياق التنافس الجيوسياسي مع أميركا
هل تُقنع فكرة السلام بالقوة لجنة حكماء نوبل ليكون الرئيس دونالد ترمب رابع رئيس أميركي يحصل على التتويج العالمي، بعدما نجح في وقف الحرب بين إسرائيل وإيران، كما يُتقن إدارة مفاوضات التعريفات الجمركية؟
تتحول دول منطقة الساحل وبلدان جنوب الصحراء، في القارة الأفريقية، إلى ساحة مركزية في صراع النفوذ العالمي على الثروات. فالمعادن النادرة لم تعد مجرد موارد اقتصادية، بل أضحت أوراق ضغط جيوسياسي.
من المستبعد أن تغلق إيران مضيق هرمز في خضم الحرب مع إسرائيل، وإن حصل فقد يستغرق أياما ثم يستدعي تدخلا عسكريا لفتحه، ولن تسمح الولايات المتحدة ولا العالم أجمع بذلك.
ماذا بعد "الاتفاق الثاني" على الإطار العام للمحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بعد يومين من المفاوضات المكثفة في لندن، وتفاؤل الجانب الأميركي بحل قضية صادرات المعادن النادرة عبر تطبيقه.
يسود تخوف كبير بين شركات السيارات الأميركية المعتمدة على المصانع الصينية من عواقب رفع الرسوم الجمركية على المركبات المستوردة وقطع الغيار لما سيكبدها ذلك من ارتفاع في التكلفة وتراجع في المبيعات.
تعود التعريفات الجمركية إلى القرن الخامس عشر، وقد أدت الثورة الصناعية في أوروبا، نهاية القرن الثامن عشر، إلى تغيير مهم في دور التعريفة الجمركية، في هذا المقال أبرز محطاتها.
بعد جولة الرئيس الأميركي في الخليج، والديناميكيات الاقتصادية المتغيرة مثل التعريفات الجمركية، والذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، حاورت "المجلة" وزير الاستثمار السابق في مصر الدكتور محمود محيي الدين.
يتبنى وزير الخارجية الأميركي نهجا أكثر صرامة في مواجهة التحدي الذي تفرضه كل من الصين وإيران، بينما يتبنى وجهة نظر أكثر برغماتية حول الدعم الأميركي لأوكرانيا في حربها مع روسيا
من أجل شرق أوسط ينعم بالازدهار والسلام على المدى البعيد، لا بد من تقليص النفوذ الإيراني، ليس فقط فيما يتصل ببرامجها النووية والعسكرية، بل كذلك في قدرتها على الهيمنة على الدول الأخرى عبر الوكلاء
في اختراق علمي غير مسبوق، باحثون يفكون شفرة أول جينوم كامل من مصر القديمة لرجل عاش قبل 4500 عام ويكشفون عن أصوله المختلطة بين شمال أفريقيا وبلاد الرافدين