في عدد يونيو/ حزيران من عام 2004، نشرت مجلة "نزوى" العمانية مقالا وقعه الكاتب المغربي حسن أوزال، حمل عنوانا سيصبح لاحقا اسما لكتابه الأحدث: "العيش بصحبة الفلسفة".
في كتابه الجديد "علمانيون وإسلامويون – جدالات في الثقافة العربية"، يستعيد الكاتب والصحافي السعودي علي مكي مجموعة من الحوارات الصحافية التي أجراها مع عدد كبير من كتّاب العالم العربي وشعرائه ومثقفيه.
لعل أبرز ما يميز دعاة "فكر الاختلاف" هو تحديدهم للهوية على أنها انتقال وعبور. إنها عندهم حركة. ومن يتحدث عن الحركة والعبور لا بد أن يستحضر قنطرات الوصل فينفي الجدران العازلة.
الحاخام أبراهام كوبر معروف بدوره في الدبلوماسية الخلفية، وساهم بانضمام البحرين والإمارات لـ"الاتفاقات الإبراهيمية". يتحدث لـ "المجلة" عن زيارته دمشق ولقائه الرئيس الشرع وخطط ترمب بين سوريا وإٍسرائيل:
تخيل أن طالب علم عربي من بغداد العباسية في القرن العاشر الميلادي، كسر حاجز الزمن وسافر عبر قرون التاريخ ليحط رحاله في قاعات جامعة "أكسفورد" أو "السوربون" في عصرنا الحديث.
برزت مجموعات من "هاكتيفيست"، " وهو دمج لكلمتي "هاكر" و "ناشط"، الموالية لطهران كمحرك أساس في التصعيد الرقمي، بينها "سايبر آفنجرز"، و"جنود سليمان"، و"فريق ٣١٣"، و"السيد حمزة"، و"حركة الجهاد السيبراني"