يفترض كثيرون أن دونالد ترمب سيعود إلى ممارسة النمط التقليدي من السياسة بعد أن استرجع الرئاسة ورجع إلى البيت الأبيض، كما كان الحال جزئيا في ولايته الأولى وإن تكن بنكهته الخاصة وعفويته المميزة. ولكنني…
يتساءل والتز عن مدى أخلاقية تقديم أموال دافعي الضرائب الأميركيين لحركة طالبان، التي قتلت الآلاف من الجنود الأميركيين، وتركت مئات الآلاف الآخرين مصابين، أو يعانون من اضطرابات ما بعد الصدمة
في وقت تسعى الدول العربية إلى دفع الرئيس الأميركي نحو تبني موقف داعم لإقامة الدولة الفلسطينية، ستواجه مقاومة شرسة من إسرائيل، التي رحّبت ترحيبا كبيرا بخطة ترمب واعتبرتها "تفكيرا خارج الصندوق"
في المواجهة مع "ترمب الثاني"، تبدو القارة العجوز تائهة إلى حد كبير ومنقسمة وتحاول التكيف على أمل الحفاظ على التزام واشنطن بحلف شمال الأطلسي والشراكة في الأمن الأوروبي
ستحاول إدارة ترمب العمل، بدفع أكبر، لتنفيذ الاتفاقات الإبراهيمية وتعميمها عربيا، لكن من دون تطوير الجانب السياسي في هذه الاتفاقات وجعله مواكبا في الوضوح والقوة والأولوية للجانب الاقتصادي فيها
من المرجح أن لا يعود انفتاح إيران على مجموعة الدول الأوروبية الثلاث، إلى تحول في استراتيجيتها النووية الطويلة الأجل، بل هو في الواقع خطوة تكتيكية تهدف إلى تخفيف الضغوط وشراء الوقت
استراتيجيا، بمنظور الأمن القومي للغرب وحتى لروسيا، اليمن كبلد وموقع ليس في عنق العالم كسوريا ولا على حدود وتخوم أوروبا، لكن يمكنه أن يكون كذلك عن بُعد إذا تحول إلى صومال جديد
الأهمية الاستراتيجية لقمة تيانجين تتلخص في أنها عكست قدرة الصين ليس فقط على مواجهة محاولات ترمب لعكس "مثلث كيسنجر" بل أيضاً لرسم "هندسة معاكسة" لهذا المثلث
أكدت السعودية ريادتها في الرياضات الإلكترونية من خلال تنظيم كأس العالم الأخيرة ومجموعة من المبادرات، مستهدفة تعزيز الاقتصاد الرقمي، وجذب الاستثمارات واستقطاب اللاعبين وتطوير المواهب المحلية.