في حوار مع "المجلة" تفند أستاذة القانون الدولي والمرافعة أمام الهيئات القضائية الدولية مونيك شميلييه-جاندرُو، الوضعية الراهنة للقانون الدولي وتدعو لقيام "المنظمة العالمية للشعوب"
على المنطقة أن تأخذ بالاعتبار تحركات إسرائيل واحتلالاتها لأكثر من نصف قطاع غزة، والأراضي السورية المتاخمة للجولان المحتل والنقاط الـ 5 في لبنان، وتدخلها الفج بالداخل السوري ومحاولة زعزعة الاستقرار
في الذكرى 108 لـ "وعد بلفور"، يتنقل اللورد رودريك بلفور في حوار مع "المجلة" بمنزله في لندن، من ذكريات العائلة إلى قضايا الحاضر، الضفة الغربية وغزة، هجمات 7 أكتوبر، اعتراف 157 دولة بفلسطين وحل الدولتين
تُعد المبادرة الفرنسية-السعودية خطوة بالغة الأهمية والحيوية، لا سيما بعدما نجحت في حشد دعم دولي واسع، تجلى في اعتراف عدد من الدول الكبرى بالدولة الفلسطينية للمرة الأولى
ميلوني في وضع لا تحسد عليه بين إعجابها بشخصية ترمب وسياسته والمعارضة القوية والوضع الداخلي المعقد والمعرض لانتكاسة في أي لحظة، هذا إذا لم يستجد أي طارئ ويفرض الدعوة إلى انتخابات مبكرة
الدعوة الى "مؤتمر نيويورك للسلام" لم تكن مجرد إعلان نوايا، بل مثلت محاولة لإعادة إحياء الإجماع الدولي حول قيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية
مرت فكرة إقامة الدولة الفلسطينية بحقب متعددة عبر العقود المنصرمة، وبعد "اليوم التالي" لحرب غزة، سيجد الفلسطينيون أنفسهم أمام حقبة جديدة في تاريخهم الوجودي، لكنه من المبكر التكهن بطبيعة المرحلة المقبلة
هذه الديناميكية لا تقودها أطراف هامشية، بل قوى محورية ذات تأثير تاريخي بالغ. ويبرز في هذا السياق اعتراف كل من فرنسا والمملكة المتحدة، في خطوة لا يمكن التقليل من دلالاتها
مع انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة وقمة "حل الدولتين"، حيث تعترف دول جديدة بفلسطين، تزداد المخاوف من أن تلجأ إسرائيل لردود عقابية تصل حد ضم أجزاء من الضفة الغربية وإجراءات اقتصادية ضد الفلسطينيين