ما يدفع أكثر باتجاه التفكير في احتمال عودة نشاط الجماعات الإرهابية وخصوصا "داعش"، هو تزامن هجوم الأحد في سيدني، مع الهجوم الذي وقع السبت في تدمر بسوريا ثم في إدلب...
يسلّط الهجوم الضوء على ضعف القدرة الاستخباراتية للحكومة السورية. إذ إن قدرة التنظيم على الاختراق ووجود عناصر له ترافق وفدا للتحالف الدولي أمر بالغ الخطورة
في أول خطوة ميدانية ضمن سياق "عملية السلام" بين تركيا و"حزب العمال الكردستاني"، أعلن الأخير سحب مقاتليه من "منطقة الزاب" في إقليم كردستان، الواقعة شمال شرقي محافظة دهوك، وتاليا إنهاء المواجهات…
وصل الرئيس السوري أحمد الشرع، لأميركا في ثاني زيارة في أقل من شهرين، وأول زيارة لرئيس سوري بالتاريخ إلى البيت الأبيض، حيث توقع سوريا اتفاق الانضمام للتحالف الدولي ضد "داعش". ماذا يعني؟ ما التداعيات؟
تبقى مهمة محاربة "داعش" إحدى أبرز أولويات الحكومة السورية لما له من خطر على الأمن السوري، لكن هذه المهمة تحتاج تضافر جهود إقليمية ودولية وليس سورية وحسب
لفهم ما تكشفه وثائق "ديوان الحسبة"، وما الذي تعنيه إعادة نشرها اليوم، نحاور الصحافي السوري عامر مطر، مؤسس ومدير "متحف سجون داعش"، والمحقق الرئيس في هذا الملف، والذي قاد عملية التوثيق منذ بدايتها:
لا فرصة لـ"حسم" و"تيار التغيير" في الوصول للحكم، لكن الطريق المتاح إجباريا هو العودة للسيطرة على "الإخوان"، لاستكمال صيغة سيطرة التنظيم السري القديم على الجماعة بدءا من عام 1965 وحتى عام 2013