في كل مرة كان يلتقي رئيس سوري برئيس أميركي– أو يكاد أن يلتقي– كانت أمور مفصلية عدة توضع على الطاولة، فماذا بعد لقاء الرئيس أحمد الشرع بالرئيس دونالد ترمب في الرياض، بالنسبة لسوريا... وأبعد منها؟
ماذا لو فشلت مفاوضات واشنطن-طهران؟ أو وصلت إلى طريق مسدود؟ قد يكون هذا الافتراض مطروحا للنقاش، لكنه على المستوى الاستراتيجي سيدخل المنطق في مساحة اللعبة الصفرية، وليس العلاقات الإيرانية-الأميركية فحسب
مستقبل مهمة مكافحة "داعش" بقيادة الولايات المتحدة في شمال شرقي سوريا يعتمد على القدرة على موازنة الديناميكيات السياسية المحلية، وتدخل القوى الإقليمية، والتهديد المستمر للإرهاب
على بوتين الاختيار بين كسب عدة قرى وبلدات في كورسك ودونباس أو استغلال الفرصة السانحة لكسب مقعد لبلاده كقوة عظمى مع الولايات المتحدة، ومواصلة العمل بطرق أخرى للسيطرة على "روسيا الصغرى" بعاصمتها كييف
يختلف ترمب عن سابقيه من الرؤساء الأميركيين، كونه لم يشغل منصبا عاما قط، قبل ترشحه للرئاسة، سواء تشريعيا أو قضائيا أو تنفيذيا، ويبدو أن لذلك عظيم الأثر على طبيعة خطاباته وقراراته
استطلعت "المجلة" آراء عدد من سكان قطاع غزة الناجين من حرب الإبادة- داخل القطاع وخارجه- حول مخططات تهجيرهم إلى دول أخرى بحسب تصريحات ترمب، وكان السواد الأعظم منهم رافضا لفكرة السفر أو الهجرة
تنص المادة الثانية من الدستور الأميركي على أن الرئيس هو رأس السلطة التنفيذية، ويتمتع بسلطات تنفيذية واسعة تشمل إصدار القرارات والأوامر التنفيذية، وخاصة في الشؤون المتعلقة بالعلاقات الخارجية والأمن
لا يزال قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تجميد برامج الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) لمدة 90 يوما، يلقي بآثاره السلبية على آلاف المستفيدين في المنطقة العربية.
رغم أن اقتحام ماسك ملعب السياسة ليس بجديد، فإن هذا التدخل في السياسات الأميركية بعد فوز ترمب أثار الكثير من التساؤلات حول مدى النفوذ الذي يتمتع به الملياردير في اتخاذ القرار السياسي
اليمن بكل أوضاعه السياسية والعسكرية والإنسانية مشكلة كبيرة معقدة لنفسه ولجيرانه وأصدقائه حول العالم الذين يعتقدون أن انقساماته أو انفصال جنوبه عن شماله لن يؤدي إلا إلى صومال جديدة في المنطقة المضطربة