ماذا بعد اقرار القمة العربية الطارئة في مصر خطة إعادة إعمار غزة بتكلفة 53 مليار دولار، ماذا حملت أرقام الخطة من أبعاد إنسانية واقتصادية، وماذا عن التمويل وجمع الأموال من الدول والمنظمات الدولية؟
تلعب الفنون في حياة الطفل دورا بارزا في محاكاة المأساة، والتعامل مع الندوب التي تخلفها الحروب والأزمات، وتسهم في تخفيف وطأة الألم، أو التحايل على الواقع، ليصير أكثر مقبولية.
قراءة في ورقة بحثية أعدّها البروفسور في جامعة جورج واشنطن جوزيف بلزمان منتصف العام المنصرم تطرح خطة لإعادة إعمار غزة بمقاربة التفافية تصف مسألة غزة بـ"الاقتصادية" لا السياسية وتلتقي مع طروحات ترمب.
من عبارة "ليسوا أرقاما"، تشكل موقف واسم منظمة إنسانية أسستها شابتان من بريطانيا، هما سمية الوزاني وسارة بن تاريفيت، لأجل أكثر الضحايا الغزيين هشاشة وبراءة، فأطلقتا عليها اسم "أطفال لا أعداد".
ما يسميه دونالد ترمب حلا ليس سوى خطوة أخرى نحو القضاء على الوجود الفلسطيني، فإذا ما كان يسعى حقا إلى صنع إرث له كصانع سلام، فعليه أن يضع حدا لمحاولات إسرائيل المستمرة لمحو فلسطين
توسع جيش الاحتلال الإسرائيليفي خط نتساريم من خلال عمليات التدمير وتجريف المباني السكنية والتعليمية والتجارية، وتجريف آلاف الدونمات الزراعية على الجانبين شمالا وجنوبا
اليمن بكل أوضاعه السياسية والعسكرية والإنسانية مشكلة كبيرة معقدة لنفسه ولجيرانه وأصدقائه حول العالم الذين يعتقدون أن انقساماته أو انفصال جنوبه عن شماله لن يؤدي إلا إلى صومال جديدة في المنطقة المضطربة