على "حماس" أن تفهم أن هناك الآن مرحلة جديدة وأنه لا بد من إنهاء سيطرتها على القطاع بكل أشكالها السياسية والإدارية والأمنية، وأنه لا بد أيضا من سيطرة الجهة الرسمية حصرا على السلاح
ميلوني في وضع لا تحسد عليه بين إعجابها بشخصية ترمب وسياسته والمعارضة القوية والوضع الداخلي المعقد والمعرض لانتكاسة في أي لحظة، هذا إذا لم يستجد أي طارئ ويفرض الدعوة إلى انتخابات مبكرة
سيذكر يوم السابع من أكتوبر 2023 كواحد من أهم الأيام في تاريخ الشرق الأوسط. فما بدأ كمحاولة طموحة من "حماس" لتدويل القضية الفلسطينية وشل حركة إسرائيل، حفز بدلا من ذلك أهم تحول في هياكل القوة الإقليمية
بعد موافقة إسرائيل و "حماس" على خطته لغزة وإعلان القاهرة نيتها استضافة مفاوضات حول تفاصيل الخطة، تلوح أمام الرئيس الأميركي ثلاثة خيارات في المرحلة المقبلة:
تراجع بلير السياسي لم يكن مرتبطا بسياسته الداخلية في بريطانيا، بقدر ما كان مرتبطا بتدخلاته السياسية في أماكن أخرى من العالم. وقد ألقى هذا الجدل وسجله السياسي المختلط بظلالهما عليه
تنشر "المجلة" تفاصيل مشروع حكم غزة بإدارة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير بعد الحرب، التي تشمل إصلاحات للسلطة الفلسطينية وقوة شرطة، وهي جزء من خطة الرئيس دونالد ترمب لغزة. هذا القسم الثاني:
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب الاثنين خطته للسلام في قطاع غزة، وتنص الخطة على وقف فوري للحرب في حال موافقة طرفي النزاع عليها، والإفراج، عن جميع الرهائن المحتجزين في قطاع غزة. هذا النص الحرفي للخطة: