تنطوي محاولة مصر تقديم خطة بديلة لخطة دونالد ترمب بشأن غزة على مخاطر كبيرة، ولا سيما إذا فشلت، وهناك مؤشرات تدل على أن إسرائيل تأخذ خطة ترمب على محمل الجد
مقابل استراتيجية البقاء والتجذر وحماية هوية الأرض والإنسان اختار نشطاء آخرون في الشعب الفلسطيني، وبحسب مكانهم وإمكانياتهم، طريق بناء الحركة الوطنية في اللجوء استعدادا للعودة أو التحرير
يختلف ترمب عن سابقيه من الرؤساء الأميركيين، كونه لم يشغل منصبا عاما قط، قبل ترشحه للرئاسة، سواء تشريعيا أو قضائيا أو تنفيذيا، ويبدو أن لذلك عظيم الأثر على طبيعة خطاباته وقراراته
قد تبحث "حماس" عن مخرج لها من مشهد الحكم، لكن بطريقة مشرفة، تحفظ ماء وجهها مع محاولة الإبقاء على وجودها في المشهد السياسي الفلسطيني، بعيدا عن مشهد الحكم، وذلك على الأقل خلال السنوات القليلة القادمة
استطلعت "المجلة" آراء عدد من سكان قطاع غزة الناجين من حرب الإبادة- داخل القطاع وخارجه- حول مخططات تهجيرهم إلى دول أخرى بحسب تصريحات ترمب، وكان السواد الأعظم منهم رافضا لفكرة السفر أو الهجرة
ترمب يتعامل مع العالم كرئيس لشركة قابضة، عملها الاستثمار وجني الأموال وتقاسم الأرباح مع الشركات أو الدول الأخرى، بل وفرض الضرائب عليها، وليس كرئيس دولة مسؤولة
مشهد عودة الغزيين المليونية إلى شمال غزة حمل في طيّاته ما يتجاوز الاستقطاب السياسي. إنه واحد من مشاهد قليلة، مما قد يشهدها المرء في حياته، ولا يملك سوى أن يعلّق عليها بالقول إنها "أكبر من الحياة".
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟