أجرت قناة "الشرق" مقابلة مع الوزير بدر عبد العاطي في القاهرة، ركزت على تفاصيل الخطة المصرية-العربية لإعمار غزة وموقف الرئيس ترمب منها، وحرب السودان، وتطورات سوريا حيث نصح الادارة الجديدة بعدم الإقصاء
على الرغم من أن الأحزاب المركزية التي قادت الحكومات المختلفة منذ النكبة، لم تعلن رسميا تبنيها فكرة "الترانسفير"، فإن أداءها السياسي لم يخل من مقومات الفكرة
تنشر "المجلة" الملخص التنفيذي للخطة المصرية لإعادة إعمار غزة، التي عقدت القمة العربية في القاهرة لتبنيها مقابل خطة الرئيس دونالد ترمب لاعمار غزة مع تهجير "غزيين":
تريد تل أبيب أن يتم الإفراج عن جميع الرهائن المتبقين في إطار تمديد المرحلة الأولى، فيما تصر "حماس" على بدء هذه المرحلة التي من شأنها وضع حد للحرب. ماذا تتضمن المرحلتان الثانية والثالثة من الاتفاق؟
سألت "المجلة" الرئيس السوري عن مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة الشهر المقبل في أول حضور رئاسي لسوريا منذ حزيران 1967، فأجاب: "مشاركتي هي أحد العناوين الكبرى التي تدل على تصحيح المواقف من سوريا"
لفهم ما تكشفه وثائق "ديوان الحسبة"، وما الذي تعنيه إعادة نشرها اليوم، نحاور الصحافي السوري عامر مطر، مؤسس ومدير "متحف سجون داعش"، والمحقق الرئيس في هذا الملف، والذي قاد عملية التوثيق منذ بدايتها: