تواصل النسخة الثانية من "بينالي الفن الإسلامي" في جدة، التي تنظمها "مؤسسة بينالي الدرعية"، حتى 25 مايو/ أيار المقبل خلق حوار بين القطع الأثرية التاريخية والأعمال الفنية المعاصرة.
في عيدها الوطني، لا تزال رواسب أزمات الكويت السابقة حاضرة، وتواجه البلاد تحديات اقتصادية وسياسية وأمنية ومناخية مع استمرار الاعتماد الكبيرعلى إيرادات النفط وحاجتها للإصلاح الاقتصادي والإداري.
تعول السعودية على إحداث ثورة في السياحة في البلاد وزيادة الترابط العالمي، وتمضي في مجموعة واسعة من الاستثمارات الترفيهية والرياضية والثقافية، والمعارض والمؤتمرات وسياحة الأعمال والمدن الجديدة.
نعود إلى جذور هذه الأرض، ونحن نحتفي بذكرى يوم التأسيس السعودي، ونستعيد صفحات من تاريخها الضارب في القدم، حيث كانت الممالك العربية القديمة تصنع حضارة استمر أثرها عبر العصور.
حققت المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة إنجازات تاريخية منذ انطلاق "رؤية 2030"، تمنح الاقتصاد تطورا واستدامة وحداثة، وتنوعا يحقق عائدات أساسية من خارج سلة الناتج النفطي.
صارت دول الخليج ملتزمة الأهداف الدولية، للاستثمار والمساهمة في مواجهة المتغيرات المناخية، والعمل على الحد من الانبعاثات الكربونية. ماذا حملت مناقشات منتدى التنمية الخليجي الأخير في هذا الشأن؟
نتعرف من خلال هذه الزاوية إلى أحدث إنتاجات السينما العربية والعالمية، ونسعى إلى أن تكون هذه الزاوية التي تطل شهريا، دليلا يجمع بين العرض والنقد لجديد الشاشة الكبيرة.