تنشر "المجلة" وثائق ومحاضر جولات المفاوضات السرية في مسقط بين مبعوثي بايدن والأسد، التي استمرت إلى أيام قبل سقوط النظام السوري في 8 ديسمبر 2024، ودخول قوات أحمد الشرع إلى دمشق
يتبنى وزير الخارجية الأميركي نهجا أكثر صرامة في مواجهة التحدي الذي تفرضه كل من الصين وإيران، بينما يتبنى وجهة نظر أكثر برغماتية حول الدعم الأميركي لأوكرانيا في حربها مع روسيا
تشدد الولايات المتحدة على ضرورة الالتزام بتجنّب أي ممارسات قمعية ضد الأقليات، وتشكيل حكومة شاملة ومتنوعة، إلى جانب إعادة هيكلة الأجهزة الأمنية لتطهيرها من العناصر الجهادية الأجنبية
في كل مرة كان يلتقي رئيس سوري برئيس أميركي– أو يكاد أن يلتقي– كانت أمور مفصلية عدة توضع على الطاولة، فماذا بعد لقاء الرئيس أحمد الشرع بالرئيس دونالد ترمب في الرياض، بالنسبة لسوريا... وأبعد منها؟
تأتي زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للرياض، على رأس وفد رفيع من رجال الأعمال الأميركيين، في توقيت مهم في تاريخ العلاقات بين البلدين، وظروف سياسية واقتصادية وتجارية دقيقة في المنطقة والعالم.
من وجهة نظر خبراء عسكريين، قد يكون الحوثيون جانبوا الصواب في اعتقادهم بأن وقف الغارات الأميركية دون الإسرائيلية هو "الأهم" رغم علمهم أن الأخيرة هي الأسوأ والأشد فتكا في حال استمر استهدافهم لإسرائيل
يبدو أن الصين تتابع جولة ترمب الخليجية بكثير من الحذر، ولكن من دون قلق استراتيجي. فمع إدراكها لحجم التحالفات الأمنية التقليدية بين واشنطن ودول الخليج، تدرك بكين أيضا أن ميزان القوى الاقتصادي يميل لها
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"
بعد تعطيل ساحات إيران الإقليمية في لبنان وسوريا وإلى حدود بعيدة في اليمن والعراق، فإن طهران ستكون ملزمة بالرد بنفسها على الهجوم الإسرائيلي وهو ما بدأته فعلا… لكن هل تقف الميليشيات الموالية لها مكتوفة؟