دقت ساعة المواجهة بين وأوروبا والسياسات الجديدة للرئيس الأميركي دونالد ترمب، مع شروطه لرفع الرسوم الجمركية وشراء الغاز الأميركي في سعيه لمعالجة العجز التجاري لبلاده مع دول العالم.
ظهر النهج غير التقليدي لويتكوف بوضوح تام عندما بلغت مفاوضات وقف إطلاق النار مرحلة حاسمة في منتصف يناير. وقد أبدى تصميما كبيرا على ضمان موافقة إسرائيل على الاتفاق
واشنطن قد تبدأ "حرب النفط"، بخفض الأسعار إلى ما دون 50 دولارا للبرميل الأمر الذي سيعجز الحكومة العراقية عن توفير رواتب الموظفين التي تتجاوز 60 مليار دولار سنويا
نتيجة لمبدأ مونرو، وقع وزيرا خارجية الولايات المتحدة وبريطانيا معاهدة (كلايتون- بولوور) عام 1850، وبموجبها تم الاتفاق على إنشاء قناة في أميركا الوسطى بوجه عام
لا يعرف بعد ما إذا كان "الحزب الجمهوري" سيدعم أجندة ترمب الانتقامية، وما إذا كانت درجة انتقامه سترضي قاعدته الانتخابية، ويرى خبراء جمهوريون أن جمهور ترمب المتشدد يتوق شوقا لهذا الانتقام
مع قرار أوكرانيا وقف تصدير الغاز الروسي إلى أوروبا عبر أراضيها، برزت الولايات المتحدة كبديل فوري لتعويض النقص الروسي، ووجدت تركيا فرصة لتعزيز مكانتها على خريطة الطاقة ولتصبح معبرا أساسيا إلى أوروبا.
انطلق عهد الرئيس دونالد ترمب الثاني بالانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ والتخلي عن مسار الاستدامة، والذي يشمل المعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة والتنوع، ماذا يخبىء عصر "أميركا عظيمة من جديد"؟