داهمت الحرب الشرق الأوسط وانعكست على أوروبا وفرنسا تحديدا، بينما كانت الدبلوماسية الفرنسية بتوجيه من الإليزيه لا تزال تبحث منذ عدة سنوات عن "معايير جديدة" لحل الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني
تعزى المعاناة المعيشية والاقتصادية الخانقة في سوريا إلى تركيبة النظام في الأساس، وباءت كل محاولات الانفتاح الى الفشل وانتهت بالكبتاغون. كيف يدار الاقتصاد السوري اليوم؟ وكيف تسرق كل موارد البلاد؟
فقد "الدفاع المدني" نصف طاقمه البشري ودمرت ما بين 70 إلى 80 في المئة من شاحناته، لكنه ظلّ يلبي نداءات الغزيين "بالإمكانات المتاحة" بعدما لم يلب أحد نداءه:
عاد ملف اتفاق الشراكة بين الجزائر والأوروبيين ليتصدر الواجهة، لكن هذه المرة تختلف عن سابقاتها بالنظر إلى التطورات الجيوسياسية والمصالح الاقتصادية لكل طرف
على الرغم من أنه لا يُتوقع حدوث تغييرات كبيرة في السياسة الخارجية البريطانية تجاه الشرق الأوسط، فإن تأطير حزب "العمال" لنهجه تجاه المنطقة يبدو أكثر تطورا
وضع موقع مصر الحدودي مع حروب الإقليم، البلاد تحت أعباء تدفق اللاجئين ما تسبب في تضاعف أزمة السكن والإيجارات وتراجع الخدمات، وأثار حفيظة المواطنين، مطالبين بضبط اللجوء:
أعلنت فرنسا استقلال سوريا عبر منشورات ملونة أسقطت من الطائرات الحربية، مشترطة بقاء قواتها في سوريا إلى حين انتهاء المعارك القتالية في أوروبا. ومن يومها انطلقت معركة جديدة بين فرنسا وبريطانيا...
نشرت "المجلة" ست حلقات من وثائق سورية عن الدخول الى لبنان بـ"ضوء أخضر" أميركي نقله الملك حسين، وصمت إسرائيلي وغضب سوفياتي، والمحاضر السرية للقاءات حافظ الأسد والزعيم الدرزي جنبلاط قبل اغتياله في 1977
"ما ينقص هو غياب خطة شمولية، وافتقاد لمراعاة الواقعية في السياسات المطروحة. فكرة طرد سكان غزة وترحيلهم وتحويل غزة إلى "مدن إنسانية"، مثلا، هي بالحد الأدنى غير قانونية في أساسها"