الأهمية الاستراتيجية لقمة تيانجين تتلخص في أنها عكست قدرة الصين ليس فقط على مواجهة محاولات ترمب لعكس "مثلث كيسنجر" بل أيضاً لرسم "هندسة معاكسة" لهذا المثلث
كان المشهد مألوفًا، الرئيسان الأميركي والأوكراني جالسين مع مساعديهما في المكتب البيضاوي. لكن على عكس المرة السابقة لم تكن هناك مشادة كلامية، بل ومرت لحظات من الدعابة. إليك أهم ما جاء في القمة:
لم يكشف الرئيسان عن ملامح اتفاقية السلام المستقبلية، لكن ربط بوتين التوصل إلى تسوية بحل الأسباب الجذرية للصراع يمكن أن يتسبب في مظاهرات عارمة ضد زيلينسكي قد تفضي إلى إطاحته كما حدث مع أسلافه
تعرّض الرئيس الأميركي دونالد ترمب لانتقادات لاذعة بسبب دعوته الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الأراضي الأميركية للمرة الأولى منذ عقد. هل حقق كل منهما ما كان يريده؟ ماذا عن موقف زيلنكسي وقادة "الناتو"؟
لم تسفر قمة حظيت باهتمام كبير بين الرئيسين الأميركي والروسي عن أي اتفاق لإنهاء حرب أوكرانيا أو إعلان هدنة. وأمل بوتين أن يكون اللقاء المقبل في موسكو. وأبلغ ترمب قادة "ناتو" وزيلينسكي نتائج القمة: