نسلط الضوء هنا على بعض من هذه الأصوات المنسية التي تستحق إعادة اكتشاف، ومن خلال قراءة مسيرتهم وأعمالهم نكشف عن الدور المهم الذي لعبوه في تشكيل الهوية الثقافية والفكرية لروسيا.
لمناسبة المستجدات المتسارعة التي تشهدها تطبيقات الذكاء الاصطناعي هذه الأيام، التقت "المجلة" أحد أبرز الباحثين العرب في مجال التكنولوجيا الرقمية الدكتور محمد أسليم بالرباط، وكان معه هذا الحوار.
من العثور في الشوارع على أطفال في صناديق كرتونية، إلى جرائم القتل المتنقلة من منطقة إلى أخرى، يتتبع سامر زريق وقائع العنف في لبنان التي تعود جذورها إلى عشرات السنين.
إلى أي مدى يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي، العبث بالموروث الغنائي العربي؟ وهل تحمي حقوق الملكية الفكرية الفنان العربي، لا سيما بعد رحيله، من استخدام بصمته الصوتية؟
على العكس من دمية "باربي" المخصصة للإناث، فإن فيلم "باربي" الذي حقق أعلى الإيرادات حول العالم، هو للرجال والنساء معا، وهذا على الأقل رأي برين هاورث الذي شاهد الفيلم وعاد بهذه الانطباعات.
هناك ظاهرة واحدة على الأقلّ سلِمت مما أصاب لبنان من اهتراء وتحلّل، وحافظت بقوة مستميتة على ثباتها ومتانتها واستمرارها، وهي ولع اللبنانيين بالسيارات الفارهة.
لعبت حوادث حرق المصحف الشريف والكتب الإسلامية دورا محوريا في رسم مستقبل الأندلس والأندلسيين بعد سقوط مملكة غرناطة عام 1492، والظاهر أن ملوك "إسبانيا الجديدة" أجادوا هذه اللعبة.
هل كان العالم الأميركي يوليوس روبرت أوبنهايمر (1904-1963)، الذي عاود اسمه الظهور بقوّة، مع بدء عرض فيلم كريستوفر نولان الضخم عنه، يشعر حقا بتأنيب الضمير لمساهمته في اختراع القنبلة الذرية؟
في 27 يوليو/ تموز 2008 غادر يوسف شاهين عالمنا، تاركا إرثا سينمائيا كبيرا امتدّ لأكثر من ستة عقود. في ذكرى 15 عاما على رحيله تلقي أريج جمال نظرة على هذا الإرث.