يخوض بنا عميد الأدب العربي في مجموعته "الحب الضائع" التي نحتفل اليوم بمرور مئة عام على صدورها للمرة الأولى بين عدد من القصص والحكايات المؤثرة التي تعرف اليها واطلع على بعض تفاصيلها من المجتمع الفرنسي.
تحرير الإيطالية يولاندا غواردي لترجمة المعلقات العشر إلى اللغة الإيطالية، كان محور حديثنا خلال هذا اللقاء الخاص معها في مدينة ميلانو، الذي امتد بعد ذلك ليشمل أمورا أخرى تتعلق بالترجمة والثقافة.
إطلالة ندى كوسا في ملكة جمال الكون 2024 في زي جو شليطا التقليدي مع الطنطور، أحيت دور غطاء الرأس في حياة النساء النبيلات بأواخر القرن الـ18، مبرزة التراث اللبناني في محفل عالمي.
"أداء تجريدي" هو عنوان الفعالية التي قدمتها الفنانة الأميركية الفلسطينية سامية حلبي في "تيت مودرن " بلندن، وامتزج فيها الرسم الحركي بالارتجال الموسيقي.
تزامن إنتاج الفيلم الفرنسي "الجدار الرابع" Le Quatrième Mur، الذي يُعرض حاليا في دور السينما الفرنسية، مع الأحداث العاصفة التي وقعت أخيرا في لبنان وفلسطين.
في الجزائر، تبقى اللغة الفرنسية منذ الاستقلال حتى اليوم قضية شائكة في المشهد الثقافي والسياسي. فرغم أهميتها الوظيفية تظل لغة دخيلة، حملت معها إرثا استعماريا لا يزال مثار جدل.
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب