قدم الإيراني جعفر بناهي واحدا من أكثر أعماله جرأة حتى الآن، بعنوان "مجرد حادث" وهو الفيلم الذي منحه، يوم الأحد، أعلى تكريم في مسيرته: السعفة الذهبية في مهرجان "كان" السينمائي.
أدت أم كلثوم دور البطولة في ستة أفلام مصرية بين عامي 1936 و1947، ورغم نجاح هذه الأفلام في شباك التذاكر إلا أنها اعتزلت السينما وفضلت تكريس نفسها للغناء.
مشهد عودة الغزيين المليونية إلى شمال غزة حمل في طيّاته ما يتجاوز الاستقطاب السياسي. إنه واحد من مشاهد قليلة، مما قد يشهدها المرء في حياته، ولا يملك سوى أن يعلّق عليها بالقول إنها "أكبر من الحياة".
يضع الموسيقي والباحث المصري مصطفى سعيد كلامه عن أم كلثوم في سياق قراءته المختلفة لها بوصفها عصرا أحاطت به الكثير من الأساطير وصنعت آلته الترويجية أصناما في الموسيقى والغناء.
من يستعيد اليوم أرشيف حفلات أم كلثوم المصورة بالأسود والأبيض في مسارح القاهرة، يشاهد "كوكب الشرق" تقف كالهرم على خشبة المسرح قبالة جمهور الصالة الذي يطلق آيات التبجيل لنجمته المعبودة.
ما زالت أم كلثوم تحفزنا على طرح الكثير من الأسئلة عن جوانب حياتها الفنية والاجتماعية، وهي أسئلة يبدو أنها ستبقى في التداول ما دامت أغانيها باقية كمكوّن أساس في الثقافة العربية.
في مقال خاص لـ"المجلة" كتب حاكم مصرف سوريا المركزي عبد القادر حصريه "لا يكفي انتهاء الحرب لتبدأ عملية التعافي، بل نحتاج إلى مؤسسات ذات صدقية وشفافية"، ورفع العقوبات هو بداية
"المونديال" كمسابقة رياضية، لها قواعدها وضوابطها المقننة، وأكثر من ذلك، لها اعتباراتها الأخلاقية المستمدة مما يعرف أدبيا باسم "الروح الرياضية"، تلك "الروح" التي يحتاجها كثيرا التنافس السياسي في المغرب