"باربي" هو قصة انتقال دمية من عالم لا تتحكّم فيه بنفسها ولا بمشاعرها وأفكارها، إلى عالم تصبح فيه امرأة "كاملة" ترفض أن تكون مجرّد فكرة في رأس شخص آخر. سامر أبو هواش يكتب عن الفيلم.
تتقاطع الخيوط السردية في "أوبنهايمر"، لتقدم الكائن المسكون بالموت في كل أحواله دافعة بالحدث منذ البداية لأن يكون مشدودا ومتوترا. شادي علاء الدين يكتب عن الفيلم.
لمناسبة المستجدات المتسارعة التي تشهدها تطبيقات الذكاء الاصطناعي هذه الأيام، التقت "المجلة" أحد أبرز الباحثين العرب في مجال التكنولوجيا الرقمية الدكتور محمد أسليم بالرباط، وكان معه هذا الحوار.
من العثور في الشوارع على أطفال في صناديق كرتونية، إلى جرائم القتل المتنقلة من منطقة إلى أخرى، يتتبع سامر زريق وقائع العنف في لبنان التي تعود جذورها إلى عشرات السنين.
إلى أي مدى يمكن لأدوات الذكاء الاصطناعي، العبث بالموروث الغنائي العربي؟ وهل تحمي حقوق الملكية الفكرية الفنان العربي، لا سيما بعد رحيله، من استخدام بصمته الصوتية؟
على العكس من دمية "باربي" المخصصة للإناث، فإن فيلم "باربي" الذي حقق أعلى الإيرادات حول العالم، هو للرجال والنساء معا، وهذا على الأقل رأي برين هاورث الذي شاهد الفيلم وعاد بهذه الانطباعات.
هناك ظاهرة واحدة على الأقلّ سلِمت مما أصاب لبنان من اهتراء وتحلّل، وحافظت بقوة مستميتة على ثباتها ومتانتها واستمرارها، وهي ولع اللبنانيين بالسيارات الفارهة.
قد توفر تعهدات إسرائيل بـ"حماية الدروز" بعض الطمأنينة لدروز سوريا، إلا أنها تنطوي أيضا على مخاطر كبيرة. فمن خلال تقديم نفسها كحامية للدروز، وضعت إسرائيل المجتمع الدرزي عن غير قصد في دائرة الاستهداف
بعد عرض الموسم الثالث والأخير من مسلسل "لعبة الحبار" صار في إمكاننا أن نتأمل عملا، ليس مبالغة القول بأنه من أهم الأعمال الفنية التي عرضت خلال السنوات الأخيرة.