جزء من السلاح الايراني لا يزال موجودا، لا نعرف حجمه ولا نوعيته وكمياته، ومن الأرجح أن يكون ذخيرة لأي حروب وصراعات مسلحة قادمة
منذ تجربة أميركا الفاشلة في العراق في تفكيك الجيش ومؤسسات الأمن عام 2003، باتت واشنطن ومؤسساتها مغرمتين بـالعصف الفكري والاستعداد لـ"اليوم التالي"…