تختلف تجربة "هيئة تحرير الشام" عن طالبان بأنها كانت تحكم منطقة إدلب شمالي سوريا، وبالتالي، فإن التساؤل حول نية "الهيئة" توسعة تجربة إدلب على مجمل الأراضي السورية
ليس سرا أن مجرد ذكر اسم نواف سلام أثناء مظاهرات "ثورة تشرين" في 2019، كان يستدعي الاتهام بالهلوسة والخروج من الواقع باتجاه الوهم والأماني غير القابلة للتحقق
إجماع في الداخل والخارج على إعطاء فرصة واغتنام الفرصة... المهم أن تستغل الفرصة وبسرعة. المهم أن لا تضيع الفرصة كما ضاعت فرص سابقة، أن لا تقدم ذخيرة للمتربصين، وهم كثر في الداخل والخارج.
اختلفت طريقة نهاية "البعث" في سوريا والعراق ولكنها تظل نهاية دراماتيكية في الحالتين بعد عقود طويلة. أكثر من 75 عاما هى عمر حزب "البعث" منذ بدايته الأولى