المقارنات بين الحرب الإسرائيلية الرابعة في لبنان في 2024 والحروب الثلاث التي سبقتها، كثيرة. لكن المفارقات في هدف الحرب والوضعين الداخليين اللبناني والإسرائيلي إضافة إلى الإقليمي والدولي قد تكون أكثر
تفاوتت تفاعلات الأطراف اليمنية مع التصعيد بين تل أبيب وطهران، بين الصمت والاستنكار والشماتة والتشفي، كل بحسب اصطفافه، لكن الأبرز نأي الحوثيين بأنفسهم عن أي رد عسكري
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"