بلاد تنام على كنوز وثروات، تقف مشلولة أمام فيضان أو زلزال أو حريق. بدلا من البحث عن حلول، تكون مناسبة لتبادل الاتهامات وانكار المسؤولية والنوم على المهدئات والسباحة في الجروح النازفة والإقامة
واقع الحال، إن التصعيد الإيراني كان محسوبا أو رمزيا، في العراق ولبنان وسوريا واليمن، وقوبل إما بإبطال مفعول هذه الهجمات أو ضربات استباقية او رد غير مسبوق، في عهد بايدن، كما حصل بالعراق