بعد عودة سوريا إلى مقعدها في جامعة الدول العربية، وحضور الرئيس بشار الأسد القمة العربية في مدينة جدة السعودية، شهدت القضية السورية زخما. ماهي مآلاته؟ ماهو دور الامم المتحدة فيه؟
قد يكون مفهوما، إصرار سليمان بك فرنجية على الوصول إلى الرئاسة، فهو، أبا عن جد، من صلب "البيوتات السياسية". لكن ما يستحيل فهمه، هو رغبة الخبير المالي والاقتصادي جهاد أزعورالوصول لرئاسة جمهورية مفلسة:
ستواجه روسيا وأوكرانيا في الأسابيع والشهور المقبلة معارك مضنية، وستكون نتائجها واضحة على التوازنات في المستقبل، فإما أن يكون لأحد الطرفين اليد العليا في هذه الحرب وإما أنهما سيجمدان الصراع
استمر اجتماع الرئيس بشار الأسد ووزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو سبع ساعات ودخل في تاريخ العلاقات الدولية. وفي نهاية اليوم، كان الجميع مرهقا، وكان داود أوغلو متفائلا بأن مهمته ستكون ناجحة
هناك دائما شيء من الكوميديا السوداء حول بوريس جونسون. حتى في لحظة هزيمته المطلقة، لم يستطع ملك الاستعراض أن يتخلص تماما من نبرة رجل الدولة السامي الذي أسقطه الأقزام السياسيون المنتقمون
الأهمية الاستراتيجية لقمة تيانجين تتلخص في أنها عكست قدرة الصين ليس فقط على مواجهة محاولات ترمب لعكس "مثلث كيسنجر" بل أيضاً لرسم "هندسة معاكسة" لهذا المثلث
أكدت السعودية ريادتها في الرياضات الإلكترونية من خلال تنظيم كأس العالم الأخيرة ومجموعة من المبادرات، مستهدفة تعزيز الاقتصاد الرقمي، وجذب الاستثمارات واستقطاب اللاعبين وتطوير المواهب المحلية.