تداعيات السلوك الإسرائيلي في سوريا باتت تأخذ منحنيات أكثر خطورة على الجهود الدولية لإرساء الاستقرار في سوريا، وتهدد طموحات ترمب لإنهاء الحروب في المنطقة
نجحت واشنطن في الموازنة بين علاقتها بإسرائيل وعلاقاتها مع الدول العربية، فحافظت على خصوصية ارتباطها بإسرائيل، وفي الوقت ذاته طورت تعاونها مع العواصم العربية
في أول اعتراف رسمي بخسائرها جراء الغارات الجوية الإسرائيلية قالت جماعة الحوثيين رسميا، مساء السبت الماضي، بمقتل الرهوي وعدد من وزراء "حكومة التغيير والبناء"
انفتاح الهند الحذر على الصين والتلويح بورقة العلاقات التاريخية مع روسيا يبعث برسالة لواشنطن حول خطورة استمرار سياسات ترمب المتبعة بحقها، ودعوة لتصحيحها
تسود في ظل ولاية دونالد ترمب الثانية (2025-2028)، جملة من الديناميكيات المؤثرة والسلبية غالبا بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. يشمل ذلك التوترات التجارية، والأسواق الرقمية وقضايا المناخ، والأمن
الرهان على تقليص النفوذ الإيراني في العراق، بات مهمة شبه مستحيلة في ظل قدرته على القرار الشيعي، واستقطابه قيادات سياسية سنية، فضلا عن نفوذ أذرعه المسلحة على أرض الواقع
لفهم ما تكشفه وثائق "ديوان الحسبة"، وما الذي تعنيه إعادة نشرها اليوم، نحاور الصحافي السوري عامر مطر، مؤسس ومدير "متحف سجون داعش"، والمحقق الرئيس في هذا الملف، والذي قاد عملية التوثيق منذ بدايتها:
لطالما مثلت قضية الأسرى والمفقودين أثقل ملفات الحرب اليمنية، حيث فشل الجميع في إتمام صفقة تاريخية للإفراج عن الكل مقابل الكل، فالحديث هنا ليس عن مئات بل آلاف المخفيين الذين لا يُعرف مصيرهم
ثمة اتجاه خطر ومتزايد في أفريقيا الفرنكفونية، يحول فيه الحكام الآليات القضائية والانتخابية إلى أدوات لإسكات المنافسين، مما يضعف الثقة العامة تجاه العمليات الديمقراطية ويغذي عوامل عدم الاستقرار