بعد الإنهيار السريع للنظام العراقي، على عكس ما توقع الأسد وخامنئي، ونشر المراحل السابقة للغزو وتنسيق دمشق وطهران، تنشر "المجلة" محضر الاجتماع الشهير بين باول والأسد بدمشق في مايو 2003 بعد سقوط صدام:
بعدما تناولت الحلقات السابقة استعدادات أميركا والإقليم لغزو العراق وتغيير صدام، ننشر في "المجلة" محاضر اجتماعات الأسد مع خامنئي وخاتمي في طهران في 16 مارس 2003 للتنسيق الأمني وإفشال أميركا في العراق
بعدما تضمنت الحلقات السابقة تفاصيل قرار واشنطن تغيير صدام وتنسيق المعارضة العراقية مع دمشق وبوش ومسؤولين عرب، تنشر"المجلة" المحاضر السرية للقاء كل من جو بايدن وكولن باول مع الأسد، عشية غزو العراق 2003
بعد نشر حلقات عن ترحيب المعارضة العراقية بقرار واشنطن تغيير صدام وتنسيقها مع دمشق وطهران، تنشر "المجلة" محضر اجتماع بوش في 2002 وتمسكه بالتخلص من "القاعدة" وصدام وقوله ان الأسد بدأ حكمه "في شكل جيد".
بعد نشر حلقتين عن قرار واشنطن تغيير صدام وإبلاغ طالباني وبارزاني تفاصيل ذلك إلى الأسد وتشكيكه بجدية القرار الأميركي، تنشر "المجلة" موقف إيران والفرق بين ما كانت تبلغه لكل من دمشق والأكراد...
تنشر "المجلة" وثيقة غير معلنة بعنوان "مقترح الحل السياسي لإنهاء الحرب وتأسيس الدولة السودانية"، وهي بمبادرة من عبد الله حمدوك و"تجمع المهنيين السودانيين"، للوصول إلى "سلام دائم" عبر مراحل ومبادئ:
بعد نشر تفاصيل زيارة طالباني لدمشق لإبلاغها قرارأميركا إزاحة صدام، تنشر "المجلة" محضر لقاء بارزاني مع الأسد لإطلاعه على زيارته السرية مع طالباني لمقر "سي آي إيه" في أبريل 2002 لإسقاط صدام ربيع 2003
في الذكرى 21 لغزو العراق ليل 19-20 مارس، تنشر "المجلة" حلقات استنادا إلى وثائق سرية سورية، عن قرار بوش إزاحة صدام. ماذا حمل وفد "سي آي إيه" إلى كردستان العراق؟ كيف تعاطت إيران مع القرار الأميركي؟
في الذكرى 21 لغزو العراق ليل 19-20 مارس، تنشر "المجلة" حلقات إستنادا إلى وثائق سرية سورية، عن قرار بوش إزاحة صدام وموقف المعارضة العراقية وتنسيق دمشق وطهران لإفشال أميركا ثم خلافهما ازاء مستقبل العراق
اخترنا ملف العلاقات المتوترة بين الولايات المتحدة وأوروبا قصة غلاف "المجلة" لشهر أبريل/نيسان، ونتناول حرب التعريفات الجمركية من جميع الجوانب ونحلل من خلال مقالات متعمقة تأثيرها على المنطقة العربية
يكتسب التقرير السنوي لـ"رؤية 2030" أهمية استثنائية هذه السنة، أولا في توقيته مع ما يمر به اقتصاد العالم في الوقت الراهن، وثانيا في نتائجه وأرقامه التي تخطت المستهدفات